الصفحه ٢ :
فيها من الغلط
والافتراءات على الزيدية أتباع أهل البيت الكثير وذلك يعود إلى : ـ
١ ـ توجهات
الصفحه ١٤٠ : طريقهم عمدا أيضا لتفرع كثير من الخلافات عليه ـ فهو آثم ، واجتهاده
حظر (٤) ؛ لآية التطهير ، وخبري السفينة
الصفحه ١٤ : في رمضان سنة ٨٣٤ ه ، وقرأ بصنعاء وصعدة على يد جماعة من الشيوخ المبرزين
في الأصول والعربية ، والفقه
الصفحه ١٧٩ : ) (١).
والإصرار على بعض
المعاصي من الكبائر ، وهو غير مجتنب (٢) ، والآية تدل على عدم المغفرة مع عدم اجتناب الكبائر
الصفحه ٦٦ : ضَرَبْنا لَهُ الْأَمْثالَ) (٨).
__________________
(١) آل عمران : ١٠٧.
(٢) أي : هو من تسمية
السبب
الصفحه ١٤٦ : المذكور ليس من قريش ، ولم ينكر من حضر من الصحابة على عمر ، فلو كان الحديث
صحيحا لأنكروا عليه ، مع أنه
الصفحه ١٩ :
وعن الثانية :
التمكين من أملاكه مع خلق العقل المميز إذن ، كالممكن من أملاكه الناصب للعلامة
فيما
الصفحه ١١٠ :
يباع به الشيء ، فإن زاد على المعتاد فغلاء ، وإن نقص منه فرخص ، وقد يكونان بسبب
من الله تعالى حيث أنعم
الصفحه ١٨١ :
ولا يسقط من ثواب
الحسنات بقدر ما أسقطت من الذنوب ، ولا يسقط من ثواب التوبة بقدر المعصية خلافا
الصفحه ٢٠٥ : ......................................................... ١٦١
فصل وأفضل أزواج النبي صلى الله عليه
وآله وسلم خديجة رضي الله عنها
الصفحه ٣٧ : من التسلسل ، أو التحكم (٤) حيث اقتصر على وصفها دون وصف وصفها.
والجواب ـ والله
الموفق ـ : أنه قد صح
الصفحه ١٢٤ :
المجبرة ، وبعض
الحنفية : لا يصح ذلك (٢). قلنا : لا مانع.
قالوا : قال تعالى
: (ما فَرَّطْنا فِي
الصفحه ٧٧ :
قلنا : لا تذم
العقلاء من تناول شربة من الماء (٣) ولا تصوب من عاقبه قبل معرفة إباحة الشرع
الصفحه ٦٧ : النصارى وهو يزعمون أن من انغمس في ماء أصغر ، وصبغ نفسه [به] فقد تطهر.
أو الزيادة في
القول ، نحو قوله
الصفحه ١٨٦ : تعالى : (ما لِلظَّالِمِينَ
مِنْ حَمِيمٍ وَلا شَفِيعٍ يُطاعُ) (٣) أي : يجاب ، كقوله تعالى : (وَلا تُطِعْ