الصفحه ١٥٥ : والنسيان) ولم يفصل.
وإن علموا
فخطيئتهم كبيرة ؛ للإجماع على أن منع إمام الحق من تناول الواجب ، أو منع
الصفحه ٨ :
معالم الشرع الشريف وطلع عليهالسلام من أيام الشدائد إلى الحسن المنيع جبل برط من بلد همدان بن
زيد
الصفحه ٣٥ :
، وصحة الفعل لا تكون إلا بعد وجود الفاعل ، وما كان بعد وجود غيره فلا شك في
حدوثه ، ولزم حدوث ما توقف عليه
الصفحه ٦٨ : (٤) بالتعريف اللفظي.
إذا عرفت ذلك
امتنع أن يجرى لله من المجاز ما يستلزم علاقته التشبيه.
وأما نحو قوله
تعالى
الصفحه ٧٨ : ، أعطي ما أعطى الله ،
وأمنع ما منع الله ، فقال أبو الدرداء : كذبت يا معاوية ، بل تعطي من حرمه الله
الصفحه ٧ :
لأميرة علي المداح وكثير من المؤرخين كتب حول هذا الموضوع ، فكان الاكتفاء بهذه
الاسطر للتعريف الوجيز
الصفحه ١٠٨ :
الأشقياء [على
الله تعالى] لانتفاء الفرق عندهم بين من يخافه تعالى بالغيب ، وبين من لا يخافه
إلا
الصفحه ٩٣ :
فشبه [الله تعالى]
الامتحان لتمييز صادق الإيمان من المتلبس به على حرف بالاختبار ، فعبر الله تعالى
الصفحه ١٨٣ : إِلَّا مُتَحَرِّفاً لِقِتالٍ أَوْ مُتَحَيِّزاً
إِلى فِئَةٍ فَقَدْ باءَ بِغَضَبٍ مِنَ اللهِ وَمَأْواهُ
الصفحه ١٣١ : ،
بناء على مذهبهم في عصمة الإمام ، وكونهم يرجعون إليه في كل الأحكام.
(٥) وهو ما نقله
جماعة عن جماعة
الصفحه ١٦٣ : الانتقال إلى منكر غيره لا يرخص في الترك ؛ لأن هذا منكر معلوم ،
وذلك مجوز مظنون ، وحصول الظن بوقوع شيء من
الصفحه ٢٠٤ : نبينا محمد صلى الله
عليه وآله وسلم ............................................ ١٢١
فصل ونبينا محمد
الصفحه ٨٤ : أن كراهته لأبي هاشم جعلته يرحل إلى بغداد ، قال القاضي عبد الجبار :
وله الكثير من التصانيف في علم
الصفحه ٣٦ : تعلق القدرة به.
قالوا : تعلقت
القدرة بالحجارة للعمارة ، والحجارة موجودة.
قلنا : الحجارة من
جملة آلة
الصفحه ١٥٠ :
وورد بلفظ الجمع
من باب إطلاق العام على الخاص.
ونظيره قوله تعالى
: (هُمُ الَّذِينَ
يَقُولُونَ لا