الصفحه ١٧٧ :
والعزم على ترك العود إلى المعاصي.
مانكديم [هي] :
الندم ، والعزم شرط فيها. وهو قريب (٣).
وشرطها
الصفحه ٩ : .
(٥) السدول : جمع
سديل ، وهو ما أرخي على الهودج من الثياب.
(٦) الحنادس : جمع
حندس ، هو الليل الشديد الظلمة
الصفحه ٧٣ :
قلنا : [دعوى أن]
ابتداء جعلها للباري تعالى سبحانه اسما وقت الشرك به قريب من دعوى علم الغيب ، بل
الصفحه ٨١ : ومتولد (٧).
أبو علي : لا
متولد في أفعال الله تعالى لاستلزامه الحاجة إلى السبب
الصفحه ٨٣ : والترك ، وإن سلم ما ادعت المجبرة
فعلم الله سبحانه ساقه إلى التمكن إذ هو تعالى عالم أن العاصي متمكن ، وذلك
الصفحه ٥٩ : اللغة ، فالاسم : ما صح
إطلاقه على ذات سواء كان مسماه اسما نحويا كزيد ، أو فعلا نحويا كضرب ، أو حرفا
الصفحه ٨٩ : كلمات من المتشابه
[معاني الهدى]
اعلم أن الهدى
بمعنى : الدلالة ، والدعاء إلى الخير ، قال تعالى
الصفحه ٨٥ : تعالى
بأنه مريد ثابت عقلا وسمعا.
أما عقلا : فلأنه
خالق رازق آمر ، ومثل ذلك لا يصدر من حكيم من غير
الصفحه ١٩٧ :
مجمع على صحته
أيضا عند علماء آل الرسول صلوات الله عليهم وشيعتهم ، وأهل التحقيق من غيرهم.
وقوله
الصفحه ١٣٦ : بالله عليهالسلام
: مؤلفاته كثيرة أصولا وفروعا ، وهو من المجمع على إمامتهم ، بويع له بالإمامة
بهوسم ، ثم
الصفحه ١٧٢ : والصفرية من الخوارج : بل ما ورد فيه وعيد ، وهو بناء على أن من
المعاصي ما لا وعيد فيه ، هكذا ذكره الإمام
الصفحه ١٢٣ : : (وَمَا اخْتَلَفْتُمْ
فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللهِ) (٤) أي : مردود إلى الله.
قال أمير
الصفحه ٧١ : (٧) إذ لم يفد كونه تعالى معلوما إلا مع قيد لا كالأشياء ؛
لأنه لا يعرفه إلا من لم يشبهه.
أبو علي ، وأبو
الصفحه ١١٤ : حَتْماً مَقْضِيًّا (١) وهو غير واجب عليه تعالى اتفاقا.
كتاب النبوة (٢)
هي (٣) وحي الله إلى أزكى البشر
الصفحه ١٦ : واسطة عقدها المنضد ، أو خضت علم الكلام إلى الغايات وجدت من بعده
يتداولون العبارات ، فكم من غائض في بحره