الصفحه ٣١ : ، مع أنهم لا يقولون ذلك وحاشاهم.
وقد اصطلح على
إثبات أمور لا تعقل غير ما تقدم ذكره ، وهي طبع الطبائعي
الصفحه ١٩١ : أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ ما
فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ) (٢).
ويعاد
الصفحه ١٨٧ :
قلنا : يجب طرحها
لإجماع الصحابة على رفض معارض القرآن مما روي من الأخبار ، ولقدح في متحمليها
الصفحه ٢٦ : بغدادي المذهب ،
واختلف إلى القاضي فدرس عليه ، وقبل عنه أحسن قبول ، وصار من أصحابه ، وإليه انتهت
الرئاسة
الصفحه ١٨٤ : بِهِ) (١) ، ونحوهما من الآيات الخاصة في عصاة أهل الصلاة ، وقد قال
الله تعالى : (ما يُبَدَّلُ
الْقَوْلُ
الصفحه ٩٠ : عَلَى الْهُدى [وقال تعالى] : (وَإِنْ مِنْ أُمَّةٍ إِلَّا خَلا فِيها
نَذِيرٌ) (٢).
[معاني الضلال
الصفحه ١٠٧ : يوقنون به تعالى ، فلو أنه تعالى
عاقبهم من غير خلق ما يعلمون به ضرورة أن ذلك عقوبة لم يعرفوا كون ذلك عقوبة
الصفحه ٢٥ : ما
لا يدرك ضرورة بلا دليل لعدم الطريق إليه ، فمن ادعى شيئا ولم يذكر الدليل عليه ،
فإن كان دليله مما
الصفحه ١٩٢ : ترشيح كقول الشاعر (٤) [يصف رجلا شجاعا]
: « له لبد أظفاره لم تقلم »
فيوافق حينئذ ما
ذكرناه من الأدلة
الصفحه ٢٠ :
آياتِكَ
مِنْ قَبْلِ أَنْ نَذِلَّ وَنَخْزى) (١) ونظيره في الشرعيات عدم جواز حد المرتد حتى يدعى إلى
الصفحه ١٧٨ : على ذلك (٤).
ولا تتم النجاة
بها إلا بعموم التوبة اتفاقا.
وفي إسقاطها لما
خص بها من الذنوب خلاف
الصفحه ١٣٤ : الدين ضرورة من تلك الأحكام نحو الصلاة ،
وسميت أصولا لانهدام إسلام من أنكرها ، وما يترتب على إسلامه من
الصفحه ١٠٠ : بجرجانية
خوارزم سنة ٥٣٨ ه فإنه ذهب إلى حسن الألم من الله سبحانه لحطها ، وهو بناء على أن
بعض العمد من
الصفحه ٣٩ : يخرج إليه من صنعاء
إلى سناع ليلا لمسائل ومشكلات ، وهو المعلل حلول الأعراض بالفاعل ، وكتبت المسألة
على
الصفحه ١٨٢ : .
لنا تصويب العقلاء
من طلب المكافأة على فعل الإحسان ، ومن عاقب المسيء على الإساءة.
العدلية : ولا
يجوز