الصفحه ٨٩ : القلب بزيادة في العقل ، قال تعالى : (وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زادَهُمْ هُدىً) (٤) ومثله قوله تعالى : (إِنْ
الصفحه ٩٣ :
عنه بما هو بمعناه من نحو قوله تعالى : (وَنَبْلُوَا
أَخْبارَكُمْ) (١) لا أنه تعالى اختبرهم اختبار
الصفحه ٩٥ : . ش ٢ / ١٢٩.
(٤) فصلت : ١٢.
(٥) والحكم.
(٦) الإسراء : ٢٣.
(٧) وبمعنى : الفراغ
، نحو قضيت حاجتي ، وقوله
الصفحه ٩٩ :
لنا : قوله تعالى
: (وَما خَلَقْتُ
الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) (١) الآية.
وإلزامه
الصفحه ١٠٦ : الكلام ، وهو قوله تعالى حاكيا عنهم : (يَقُولُونَ لَوْ كانَ لَنا مِنَ
الْأَمْرِ شَيْءٌ ما قُتِلْنا هاهُنا
الصفحه ١١٤ : (٤) عقلا وطهارة من [ارتكاب] القبائح ، وأعلاهم منصبا بشريعة (٥).
والرسالة لغة :
القول المبلغ. وشرعا
الصفحه ١١٦ : سلم لزم القول بوجوب العلم على كل مكلف أنه لا بد من رسول كقولنا
؛ لينبئ عن الله تعالى بذلك المجهول إذا
الصفحه ١١٧ : ، والبلخي (٤).
لنا : قوله تعالى
: (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍ) (٥) فعطف العام
الصفحه ١٢١ : ، وهي معجزة ، خلافا للبلخي ،
والخياط (٢).
__________________
(١) وهو قول أكثر
المفسرين ، كابن عباس
الصفحه ١٢٨ :
قلنا : خوطبنا به
والحكيم لا يخاطب بما لا يفهم ، وأيضا الواو في قوله تعالى : (وَالرَّاسِخُونَ فِي
الصفحه ١٢٩ : .
الأشعرية : بل
معنى في نفس المتكلم.
المطرفية : [بل]
في نفس الملك (٢) وهذا (٣) عبارة عنه (٤).
لنا : قوله
الصفحه ١٣٣ : .
__________________
(١) وهو قوله عليهالسلام
في بعض خطب النهج : (وإنّما أتاك بالحديث أربعة رجال ليس لهم خامس : رجل منافق
الصفحه ١٣٦ : الذي أظهر بأن كل مجتهد مصيب ، بعد أن كانت
القاسمية تخطئ الناصرية ، والعكس ، فرجعوا إلى قوله بعد مناظرات
الصفحه ١٤٧ : ـ خلافا
للحشوية.
لنا : قوله تعالى
: (لا يَنالُ عَهْدِي
الظَّالِمِينَ) (٢).
واجتناب المهن
المسترذلة
الصفحه ١٤٩ : عثمان (٣).
جمهورهم : ثم علي عليهالسلام.
العثمانية : لا بل
ثم معاوية (لعنه الله).
لنا [قوله تعالى