الصفحه ٣١ : الكلام
، وقيل : كان ينظم الخرز ، توفي سنة بضع وعشرين ومائتين.
(٧) مزايا أبي الحسين
: هو قوله : إن بعض
الصفحه ٣٤ : تتوهمه »
فصل [والعالم محدث]
والعالم (١) محدث (٢) خلافا لبعض أهل الملل الكفرية.
لنا قوله تعالى
الصفحه ٣٨ : إليها.
(٦) ما تحته خط وهي
قوله : (موجودا) وما بعده معمولات خبر يكون ، والمعنى : ولا بد أن يكون المحدث
الصفحه ٤٣ : في الشامل ، وزاد أصحاب أبي هاشم ـ بشرط عدم الآفة.
(٢) أي : من القول
بأن الإدراك في اللغة بمعنى في
الصفحه ٤٤ :
التوفيق ـ : يدركها على حقيقتها بذاته تعالى ، لبطلان الأمور [والمعاني] (٨) كما مر ، وهذا معنى قول الأئمة
الصفحه ٤٥ : قوله تعالى : (مَنْ
ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللهَ قَرْضاً حَسَناً)
قال : ما طلب القرض إلا محتاج
الصفحه ٤٦ : بعد سنة ٢٤٠ ه ، وهو أول من عرف عنه القول
بقدم كلام الله ، قال محقق شرح الأصول الخمسة : أحد الأئمة
الصفحه ٤٧ : عرشي تثلم
جانباه
فلما أن تثلم
أفردوني
ومعنى قوله : (وَتَرَى الْمَلائِكَةَ
الصفحه ٧١ : ه رحمهالله.
(٣) وأكثر أصحابه
البغدادية.
(٤) وهو قول معتزلة
بغداد وأكثر المجبرة ، وهؤلاء هم
الصفحه ٧٢ : ،
والحكيم لا يخاطب إلا بالمفيد.
وقوله تعالى : (وَاللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) (١) عام للأشياء المتشابهة
الصفحه ٧٣ : القادر
(٣) وهو قول المرتضى عليهالسلام.
(٤) أي : صفة مالك ،
ولفظ م ط (لأن الملك).
الصفحه ٧٥ : الله تعالى فهو محدث ، وجعل قوله تعالى : (كَالْعُرْجُونِ
الْقَدِيمِ)
من قبيل التوسع والتجوز ، وخالفه
الصفحه ٨١ : ».
قلنا : يستلزم
الحاجة إليه لإحداث الأجسام ، وإن سلم فلا يعقل عرض لا محل له
والقول : عبارة عن
إنشائه
الصفحه ٨٢ : ء ، فهو فاعل مختار ، وقوله تعالى : (اللهُ الَّذِي
يُرْسِلُ الرِّياحَ فَتُثِيرُ سَحاباً) (١).
فصل [في
الصفحه ٨٧ : : كل من
خالفنا ، وأثبت الإرادة غير المراد.
(٢) أي : في الآية ،
وهي قوله تعالى : (مُحَمَّدٌ
رَسُولُ