الصفحه ١٧٤ : بالله تعالى أو سبه.
قديم قولي المؤيد
بالله عليهالسلام ، ومحمد بن شبيب ، والملاحمية [وغيرهم
الصفحه ١٧٥ : في
آخر الآية (لِلْكافِرِينَ).
والإجماع على أن
من رد آية فهو كافر.
وكذلك القول فيمن
يقول : إنّ
الصفحه ١٨٠ : الْحَسَناتِ يُذْهِبْنَ
السَّيِّئاتِ) (٥) وقوله تعالى : (إِنْ تَجْتَنِبُوا
كَبائِرَ ما تُنْهَوْنَ عَنْهُ
الصفحه ١٩٠ : المؤمنين المتعمدة أنه يجوز تعجيل عقابها في الدنيا ، وهو قريب من قول
الزمخشري ، وهو متأخر عن وضع الأساس
الصفحه ١٩١ :
لنا : قوله تعالى
: (وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي الْأَرْضِ وَلا طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ إِلَّا
الصفحه ١٩٣ :
كَفَرُوا
إِلى جَهَنَّمَ زُمَراً) (١) إلى قوله [تعالى] : (قِيلَ ادْخُلُوا
أَبْوابَ جَهَنَّمَ
الصفحه ١٩٤ : بأقوى منه ، وهو قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي كرم الله وجهه في الجنة : (يا علي إن المؤمنين إذا
خرجوا
الصفحه ١٩٧ :
مجمع على صحته
أيضا عند علماء آل الرسول صلوات الله عليهم وشيعتهم ، وأهل التحقيق من غيرهم.
وقوله
الصفحه ١٢ : عليها.
أو : الاستدلال
على شرائع وعقائد مخصوصة (٢).
وجزؤه (٣) الكلام ، لغة : القول ، واصطلاحا : ما مر
الصفحه ٢٠ : : هي
التي تعرف بضرورة العقل وبديهته وفطرته ، والعلوم الضرورية عشرة ، وقد جمعها قول
الشاعر
فعلم
الصفحه ٢١ :
وقوله (أو توهمت
منزلا) معناه : أو تصورت منزلا.
(٣) ش خ (انتفاء
العلم بالمقصود).
(٤) أي : حقيقة
الصفحه ٢٢ : ، وإلا وقع الخلل في الواجب ، وقد قضى العقل بقبحه
فتأمله. وقوله تعالى : (أَفَلا يَنْظُرُونَ
إِلَى
الصفحه ٢٥ :
ليس من شأنه ذلك كالقول بتحريم أجرة الخاتن (٢) فالوقف حتى يظهر الدليل عليه إن كان لجواز أن يطلع عليه
الصفحه ٢٨ : ، من معتزلة البصرة ، وهو شيخ القاضي عبد الجبار الهمذاني
، ومن أهم ما تتميز به هذه الفرقة قولها بالإرادة
الصفحه ٣٠ :
غير موجود في الشرح.
(٣) عطف على قوله : «
إما لا دليل على تأثيرهما » وإما آلة.
(٤) أي : الذي لا