الصفحه ١١٥ :
فقط.
لنا : قوله تعالى
: (اعْمَلُوا آلَ داوُدَ
شُكْراً) (٢) الآية ونحوها. وإجماع أهل اللغة على أنه
الصفحه ١٢٢ :
لنا : قوله تعالى
: (وَانْشَقَّ الْقَمَرُ) (١) والظاهر المضي ، وأخبار كثير منها : (حتى رأى عبد
الصفحه ١٢٣ : : قوله تعالى
: (فَإِنْ تَنازَعْتُمْ
فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ) (٣) وقوله تعالى
الصفحه ١٣١ :
بالأربع مع السبب فقد ذكر الإمام في الجواب المختار أنه يفيد العلم ، وليس بمواتر
، قال : وهو قول المؤيد
الصفحه ١٣٩ :
فُرْقاناً) (١) كما مر ، وذلك معنى قوله تعالى : (فَهَدَى اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا
اخْتَلَفُوا
الصفحه ١٤٠ : تعالى : (وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ
جُناحٌ فِيما أَخْطَأْتُمْ بِهِ) (٥) ، وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : (رفع
الصفحه ١٤٤ : .
ودليلها شرعا قوله
تعالى : (إِنِّي جاعِلُكَ
لِلنَّاسِ إِماماً قالَ) وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قالَ لا يَنالُ
الصفحه ١٤٦ : : بل
كل العرب (٥).
قلنا : لا دليل ،
ولنا قوله تعالى : (وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ
مِنْهُ) (٦) أي : من لحمته
الصفحه ١٥٥ : عَلَيْكُمْ
جُناحٌ فِيما أَخْطَأْتُمْ بِهِ) (١) ولم يفصل.
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : (رفع عن أمتي الخطأ
الصفحه ١٥٩ : عليها
في غيرهم [كما مر] ولنا قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : (إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا من
الصفحه ١٦٠ : [بل هي معظم
الدين وأكبره].
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : (ومن قاتلنا آخر الزمان فكأنما قاتل مع
الصفحه ١٦٢ : .
والأصل في ذلك
قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلْنا مِنَ الْبَيِّناتِ وَالْهُدى مِنْ
الصفحه ١٦٣ :
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : (أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر) (١) وقوله
الصفحه ١٦٨ : ء عليهمالسلام لا عمد فيها.
المهدي عليهالسلام ، والبصرية : بل هي عمد.
لنا : قوله تعالى
: (فَنَسِيَ وَلَمْ
الصفحه ١٧٠ : مسلم فاسق.
بعض الإمامية : بل
الانقياد [فقط] (٢).
لنا : قوله تعالى
: (فَأَخْرَجْنا مَنْ
كانَ فِيها