الصفحه ١٠٧ : : (وَالَّذِينَ هُمْ
عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ) (٢) وكذلك القول في كثير من مسائل فن اللطيف ونحو مساحة الأرض
الصفحه ١١٩ : قبل حصوله ، ويقع على حسب دعواه ، نحو
قوله [تعالى] حاكيا : (أَوَلَوْ جِئْتُكَ
بِشَيْءٍ مُبِينٍ) (٥) أو
الصفحه ١٣٢ : خلافات في كتب الأصول ، أصحها قول من يوجب
العرض على الكتاب (٩) ؛ لقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم (فما روي
الصفحه ١٣٥ :
جُناحٌ فِيما أَخْطَأْتُمْ بِهِ) (١) ولم يفصل ، وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : (رفع عن أمتي الخطأ
الصفحه ١٤٢ : شريعته الناسخ
والمنسوخ ، خلافا لأبي مسلم الأصفهاني في الكتاب.
لنا (٣) : قوله تعالى : (ما نَنْسَخْ مِنْ
الصفحه ١٤٣ : .
(٢) قوله (عامة)
لتخرج الرئاسة الخاصة كرئاسة الجند والسرايا وأمر معين ، وقوله : (باستحقاق شرعي)
لتخرج
الصفحه ١٥٣ :
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : (الحسن والحسين إمامان قاما أو قعدا ، وأبو هما خير
منهما) أي : في
الصفحه ١٥٤ :
بدليل قوله تعالى
: (فَإِنْ رَجَعَكَ
اللهُ إِلى طائِفَةٍ مِنْهُمْ فَاسْتَأْذَنُوكَ لِلْخُرُوجِ
الصفحه ١٥٦ : ) (٣) وقوله تعالى : (وَمَنْ يَعْصِ اللهَ
وَرَسُولَهُ فَإِنَّ لَهُ نارَ جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها أَبَداً
الصفحه ١٦٥ : للإمام يحي عليهالسلام والفقهاء [الأربعة].
لنا : قوله تعالى
: (إِنَّ الَّذِينَ
تَوَفَّاهُمُ
الصفحه ١٦٦ : : والمعاصي صغائر وكبائر.
الخوارج ،
والأسفرائيني وموافقوهم : بل كبائر فقط.
لنا : قوله تعالى
: (إِنْ
الصفحه ١٦٩ : .
النجدات : بل
الإقرار بالله تعالى وبكتبه وبرسله ، وترك الفعل المحرم عقلا.
لنا : قوله تعالى
: (إِنَّمَا
الصفحه ١٧٢ :
جُناحٌ فِيما أَخْطَأْتُمْ بِهِ) (٥) ، وقول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : (رفع عن أمتي الخطأ والنسيان
الصفحه ١٨٥ :
قلنا : مجملات
فيجب حملها على قوله تعالى : (وَالْمُؤْمِنُونَ
وَالْمُؤْمِناتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيا
الصفحه ١٩٦ : الفرقة الناجية ؛ لقوله
تعالى : (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ
لَكُمْ دِينَكُمْ) (٢) وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم