الصفحه ١٣٠ : عليه بل المراد الإمكان الاحتمالي الواقع في كلام الشيخ :
رئيس الصناعة من : انه كلما قرع سمعك من الغرائب
الصفحه ١٤١ : الحجية والطريقيّة ، وهما من الأحكام الوضعيّة المتأصلة
في الجعل ، خلافا للشيخ (قدسسره) حيث ذهب إلى ان
الصفحه ١٥٩ :
وأورد عليه الشيخ
بعدم ترتب الأثر العملي على مقتضى الاستصحاب لأن نفس الشك في الحجية موضوع لحرمة
الصفحه ١٦٥ : الحجة : الشيخ أبو عبد
الله الزنجاني (رحمهالله) غنى وكفاية وقد اسما كتابه ب (تاريخ القرآن) وطبع في
الصفحه ١٦٦ : زمن المعصومين ،
فان أول من دونه هو خليل بن أحمد الفراهي الّذي عده الشيخ من أصحاب الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٦٧ : بين القدماء كالشيخ وابن زهرة
وأضرابهم كما يظهر من مقدمات الغنية ، وإلّا فقد عرفت ان الإجماع عندنا
الصفحه ١٨٩ : الشيخ المحرز بالوجدان ، فلأجل الانحلال لا يلزم ان
يكون الأثر المترتب على التعبد بالخبر بلحاظ نفسه ، ولا
الصفحه ١٩٠ : ) ، وان كان امرا واحدا وهو انحلال
القضية ، إلا أن حل الإشكال الأول يكون بلحاظ آخر السلسلة وهو خبر الشيخ
الصفحه ١٩٨ : الواردة التي جمعها الشيخ الجليل الحرّ العاملي في كتاب القضاء
من وسائله ، ولا حاجة لنا في نقلها وسردها في
الصفحه ٢٣٩ : شيء لك حلال حتى تعرف انه حرام. ويظهر من الشيخ في المقام بل صريحه في الشبهة الموضوعية انه
رواية مستقلة
الصفحه ٢٤١ : الشيخ ، فيرد عليه ان الجهل ليس علة للإتيان بالشيء فان وجود الشيء في
الخارج معلول لمبادئه ، نعم ربما يكون
الصفحه ٢٤٣ : ان بيان الأحكام عليه
تعالى دون غيره.
٨ ـ ومن الروايات : ما أرسله الصدوق
ورواه الشيخ الحر في كتاب
الصفحه ٢٦١ : الوجوب وان ذهب الشيخ وتبعه غيره في استعماله في رواية جميل والمقبولة في
الوجوب لكنه غير تام فان الكبرى
الصفحه ٢٩٠ : يقال
بعدم إمكان الاحتياط في العبادات بوجهين (الأول) : ما أفاده الشيخ رحمهالله من ان العبادة لا بد فيها
الصفحه ٢٩٣ : الظاهر منها ان العمل المأتي به رجاء إدراك الواقع والتوصل إلى
__________________
(١) قد جمع الشيخ