الصفحه ١٥ : والأكثر وارداً بلسان الحكومة على نحو التفسير
والشرع كما في بعض أنحاء الحكومات ، فسراية إجماله وصيرورة
الصفحه ٢٨ : علي نحو
العدم النعتيّ على حذو لفظ العدول (كالعلماء غير الفساق) وكالمرأة غير القرشية و (الثاني)
ان يكون
الصفحه ٢٩ : عقلا ان زيداً العالم غير فاسق على نحو النعت والتقييد
، (وبعبارة أخرى) ان موضوعه هو العالم المتصف بعدم
الصفحه ٣٠ : المخالف على نحو الإيجاب العدولي ، أو عبارة عن المرأة التي
ليست بالقرشية ، والشرط الّذي ليس مخالفاً للكتاب
الصفحه ٤٤ :
لفظ خطاب أو نداء سواء كان الجعل متعلقاً على نحو القضية الحقيقية ، على مصاديق
العناوين بنحو الإجمال كما
الصفحه ٥٦ : القضية على المفهوم كما فرغنا عن وجود عام مخالف للمفهوم
سواء كان النسبة بينهما عموما وخصوصا مطلقا نحو قولك
الصفحه ٦٦ : من اعتبار شخص واحد شيئا
واحدا على نحوين ، اختلاف نفس الواقع كما يلزم من اعتبار اشخاص مختلفة صيرورة
الصفحه ٧٦ : ، الأول : ما إذا كان المطلق نافيا ، والمقيد مثبتا نحو قولك لا
تعتق رقبة وأعتق رقبة مؤمنة بناء على ان قوله
الصفحه ٧٨ : الجمع بين الأدلة ،
الجمع العقلي وهذا واضح.
الصورة الثانية : ما إذا كان الدليلان مثبتين إلزاميين ، نحو
الصفحه ٧٩ : كان السبب مذكورا في كلا الدليلين
وكان سبب كل ، غير سبب الآخر ماهية نحو قوله ان ظاهرت أعتق رقبة ، وان
الصفحه ٨٠ : التدبر فيه فربما يحمل
مطلقه على مقيدة نحو قوله لا تصل في وبر ما لا يؤكل لحمه ، ثم قال : صل في وبر
السباع
الصفحه ٨٣ : الاشتغال
والتخيير أي فيما تعلق العلم الإجمالي بالحجة لا بالحكم كما إذا علم بقيام حجة
كخبر الثقة ونحوه اما
الصفحه ٩٤ : الكامل ، الخامس
والسادس ، جعله تمام الموضوع أو جزئه ، على نحو أصل الكشف الموجود في الأمارات
أيضا.
ثم ان
الصفحه ٩٥ : الأحكام بموضوعاتها ومتعلقاتها ، ليس حلوليا ، عروضيّا
، نحو قيام الاعراض بالموضوعات ، بل قيامها بها
الصفحه ١٠٢ : الّذي هو القطع سواء كان تمام الموضوع أو جزئه ـ انما يلزم لو كان القطع
مأخوذاً على نحو الجزئية ، ومعنى