الصفحه ٢٠٦ : العذاب على بعث الرسول
الّذي هو مبلغ لأحكامه تعالى وبمناسبة الحكم والموضوع هو ان بعث الرسول ليس له
موضوعية
الصفحه ٤٦ : (١) لكنّا مهما شككنا في شيء لا نشك في ان خطابات الله تعالى
النازلة إلى رسوله لم تكن متوجهة إلى العباد ، لا
الصفحه ٢٦٣ : الأمور هو المشكل الّذي يرد حكمه إلى الله ورسوله ، وهذا هو الّذي عبر عنه
الإمام عليهالسلام في رواية جميل
الصفحه ١٧٦ : حملها على المخالف بالتباين الكلي ، و
(توهم) ان الكذب على رسول الله والخلفاء من بعده على وجه التباين
الصفحه ٢٥٨ :
الثانية ما دلت على
الرد على الله ورسوله والأئمة من بعده وإليك نماذج من تلك الطائفة منها رواية
الصفحه ٢٦٠ : على الاستحباب.
الرابعة : اخبار التثليث (منها) رواية النعمان بن بشير : قال سمعت رسول الله يقول :
ان
الصفحه ٢٦٤ :
ويرد حكمها إلى
الله ورسوله ، وان كان الأرجح عقلا هو التوقف والاحتياط فيما ليس بين الرشد المجمع
الصفحه ٢٩٣ : ) فمهما بلغه أو سمعه وعمل على وزانه رجاء ان رسول الله قد قاله
فيثاب وان كان رسول الله لم يقله ، فهذه
الصفحه ٤٨ : نحو المخلوق ،
وان مثل رسول الله صلىاللهعليهوآله مثل شجرة موسى عليهالسلام فلا محيص (ح) في شمول
الصفحه ١١٩ : ءً عليه ، وكذباً على الله ورسوله وعترته الطاهرين ، امر ممكن محرم لا
كلام فيه
فظهر ان وجوب الموافقة
الصفحه ١٧٥ : العمل بالخبر إلّا إذا وجد شاهد أو
شاهدان من كتاب الله أو من قوله رسول الله صلىاللهعليهوآله يصدق مضمون
الصفحه ١٩٦ : ينفروا كافة وإبقاء رسول الله
وحيدا فريدا ، وعلى ذلك فيصير المآل من الآية هو النهي عن النفر العمومي ، لا
الصفحه ٢١٣ : حديث الرفع فنقول روى الصدوق في الخصال بسند صحيح عن حريز عن أبي عبد
الله عليهالسلام قال قال رسول الله
الصفحه ٢٣٥ : عمار من التبري
عن الله ورسوله كان حراماً تكليفيا قد ارتفع بالإكراه ، أضف إلى
الصفحه ٢٤٢ : والصوم فنام رسول الله صلىاللهعليهوآله عن الصلاة فقال انا أنميك وانا أوقظك فإذا قمت فصل ليعلموا
إذ