الصفحه ٣٦ :
الاجزاء وعدم الإعادة فالاجزاء انما هو من لوازم المجعول من الطهارة
المستصحبة وعليه لا يحتاج فى حسن
الصفحه ١٧٨ : المعنى مما لا وجه له وليس هذا المعنى مراد الشيخ
قطعا من عبارته المتقدمة بقرينة ما ذكره بعد ذلك من الأمثلة
الصفحه ٢٩ : فيه قال (ع) تغسله ولا تعيد. قلت : لم ذلك قال (ع)
: لانك كنت على يقين من طهارتك وشككت وليس ينبغى لك ان
الصفحه ١٣٤ : يلتزم بجريان الاستصحاب فى كل من الإناءين لان كل اناء
يريد الاصل فيه يحتمل ان يكون هذا الاناء الذى يتقن
الصفحه ١٧٦ : الزكاة او التقليد يكون فى نظر العرف من ثبوت موضوع آخر
مباين للموضوع السابق ، ورب عنوان فى نظر العرف من
الصفحه ٢٤٢ :
انه لا اشكال فيه لو كانا كلاهما من الظواهر. نعم يقع الاشكال فيما لو قيل
بكون هذا الاصل من الاصول
الصفحه ٥٢ : تعلق النقض باليقين فى هذه الاخبار ليس بغاية المتيقن بما يكون
المراد من عدم النقض اليقين بالشك عدم نقض
الصفحه ٦١ : الانتزاعيات وان لنا امورا اعتبارية امضاء الشارع من
دون ان تكون منتزعه من التكليف اثبات فى موردها كما قال الشيخ
الصفحه ٦٧ :
من الاحكام الشرعية الوضعية ولا منتزعان عنهما بل انهما ينتزعان من الامر
الواقعى التكوينى كما لا
الصفحه ٩٥ : الساعة الثانية يمكن ان يستصحب عدم الوجوب الثابت لعدم
الزوال اذا شك فى بقائه ، واما اذا كان الشك حاصلا من
الصفحه ١٤٥ :
ذلك وإلّا فهو طبعه الاولى من الظرفية كما هو واضح.
الامر الثانى :
اذا علم دليل الحكم او من
الصفحه ١٤٦ :
يستفاد من الجمع المحلى باللام فى قوله" اكرم العلماء فى كل زمان او
فى كل يوم ، او دائما او مستمرا
الصفحه ١٥٤ : تنفسخ بالفسخ وليس معنى وجوب
الوفاء وحرمه تصرف كل من المتعاقدين فيما انتقل عنها اولا يكون التصرف كاشفا من
الصفحه ١٦٥ : الذى كان على يقين منه
وهذا معنى اتحاد القضية المشكوكة مع المتيقنة فان معنى الاتحاد هو اتحاد القضية من
الصفحه ٢٢٩ :
لا يبعد ان يكون كالصورة الاولى من صحه التمسك بالقاعدة مطلقا. فالمنحصل ان
المدرك لو كان هو الظهور