الصفحه ٢٥٧ : بعضه
بعضا.
(مَثانِيَ).
تثنى فيه
أقاصيص الأنبياء وذكر الجنة والنار.
__________________
(١) أخرج
الصفحه ٢٩٨ :
، لأنه ليس كلّ الأنبياء غلظت عليه المحنة والتكليف ، فبان عزمهم وظهر صبرهم
الصفحه ٣٧٣ : ممّن سبق إلى الإيمان بالأنبياء (١) قبله.
(عَلى سُرُرٍ
مَوْضُونَةٍ). (١٥)
مضفورة متداخلة
الصفحه ٤٦٦ : الأنبياء. راجع فتح الباري ٨ / ١٦٥ ؛ وصحيح مسلم باب الحيض رقم ٣٠ ؛ وأحمد
في مسنده ٣ / ١٠٨ ؛ ورواية البخاري
الصفحه ٤٨١ :
الشياطين بالوحي إلى الأنبياء عليهمالسلام.
وقيل : المنايا
تسبق الأماني.
وقيل : الآجال
تسبق الآمال
الصفحه ٥٠٠ : عاكفا)
٩٧
٢ / ١٨٦
ومن سورة الأنبياء
(ربّ العرش)
٢٢
١ / ٩٤
الصفحه ٥٨٤ :
للزجاج
١ / ٢٥٤
* عصمة الأنبياء
لأبي زيد البلخي
٢ / ٢٤٥
* العين
الصفحه ٦٠٦ : الأنبياء............................................................. ٦٩
تفسير سورة الحج
الصفحه ٥٢ : .
__________________
(١) سورة الإنسان : آية ٢١.
وقال القرطبي : وقالت فرقة : والكاف في «منكم»
راجعة إلى الهاء في
الصفحه ٢٠٠ : (١)
(إِلَّا
كَافَّةً لِلنَّاسِ). (٢٨)
إلا رحمة شاملة
جامعة.
والكافّة :
الجماعة التي تكفّ غيرها.
وقال
الصفحه ٢٧٤ : كوصفه شيء.
أي : ليس وصفه شيء.
وذكر القاضي
كثير (٢) ـ رحمهالله ـ : إنّ الكاف أبلغ في نفي التشبيه
الصفحه ٣٣ :
تمثيل الدنيا
بالماء من حيث إنّ أمرها في السيلان ، ومن حيث إنّ قليلها كاف ، وكثيرها إتلاف ،
ومن
الصفحه ٧٩ : القصد
كما أشار له ابن مالك في الكافية بقوله
:
وما من الصفات بالانثى يخصّ
الصفحه ١٢١ : ١ / ٤٧٢ ، والمقتضب ٢ / ٣٤٦ ؛ وشرح الكافية لابن مالك ١ / ٤٨٣ ؛ والأغاني ٨
/ ٢٨. والشطر الثاني يروى أيضا
الصفحه ٣٠٨ : ؛ وشرح الكافية للرضي ٢ / ٢٥٣.
(٢) وفي المخطوطة [السرر] وهو تصحيف.
(٣) قال في اللسان : والسّفى : شوك