الصفحه ٤٤ :
للصرف عن الحقيقة قوله عليه الصلاة والسّلام : [نحن معاشر الأنبياء لا نورث ، ما
تركنا صدقة] لئلا يحصل
الصفحه ٦٩ :
(سورة الأنبياء) (١)
(اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ
حِسابُهُمْ). (١)
اقترابها من
وجهين : أحدهما : أنّ
الصفحه ١٧ : اليهود.
قالوا : إنّ أرض الشام أرض الأنبياء وفيها الحشر (١).
(خِلافَكَ إِلَّا
قَلِيلاً). (٢) (٧٦)
بعدك
الصفحه ١٣٣ : (٢).
أي : في ادّعاء
الرسالة ، فرجع الضمير إلى الأنبياء.
ـ ويجوز أن
يرجع إلى آبائهم.
أي : تكذيبنا
لك
الصفحه ٥٩ : سنة ، فبعدها يوحى إلى الأنبياء.
(لَعَلَّهُ
يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشى). (٤٤)
على رجاء
الرسول لا
الصفحه ٧٨ : الدنيا ، يسأل ربّه على قومه. ـ وأخرج ابن أبي حاتم عن قتادة
قال : كانت الأنبياء تقول : (رَبَّنَا
افْتَحْ
الصفحه ١٣٨ :
ظلم من غيرهم ، لأن الأنبياء لا يظلمون.
__________________
(١) البيتان في
الحيوان للجاحظ ٥ / ١٧١
الصفحه ١٥٨ :
وعجب الذنب وأجساد الأنبياء والشهداء والعرش والكرسيّ والجنة والنار والحور العين
، وقد نظم الجلال السيوطي
الصفحه ١٧٩ : أمر الدنيا ليسأل الأنبياء عن تبليغهم.
(إِذْ جاءَتْكُمْ
جُنُودٌ). (٩)
لما أجلى
النبيّ عليهالسلام
الصفحه ٢٣٠ : : قيل لعلي بن أبي طالب :
هل كان للنجوم أصل؟ قال : نعم ، كان نبي من الأنبياء يقال له : يوشع بن نون ، فقال
الصفحه ٢٣٤ : تَرى).
__________________
(١) سورة الزمر : الآية ٣٠.
(٢) سورة الأنبياء : آية ٥٧.
(٣) في المخطوط
الصفحه ٢٣٦ : الأنبياء المتقدمة من إعادة ذكرهم بالسلام.
وقيل : إنه جمع
إلياس بعينه وأهل دينه بالياء والنون على العدد
الصفحه ٢٣٧ : المؤلف بهذه السورة ، وهي من سورة الأنبياء : آية ٨٧ ،
وتمامها [وذا النون إذ ذهب مغاضبا].
(١) عن ابن عباس
الصفحه ٢٤١ : الأنبياء عليهمالسلام.
وقيل : ذكر ما
فيه من جميع أغراض القرآن.
ـ وجواب القسم
محذوف ليذهب فيه القلب إلى
الصفحه ٢٤٥ : كتاب «عصمة الأنبياء» (٢) :
أنّ جماعة من
أعدائه تسوّروا محرابه الذي يصلي فيه ، وقصدوه بسوء في وقت