الصفحه ٢٦ : تكون الواو واو الثمانية في مثل قوله تعالى : (مُسْلِماتٍ
مُؤْمِناتٍ قانِتاتٍ تائِباتٍ عابِداتٍ سائِحاتٍ
الصفحه ٦٨ :
طالت فليس
تنالها الأوعالا (٤)
أي : طالت
الأوعال.
* * *
__________________
(١) البيتان في
الصفحه ٩٢ :
عن أن يجوز
فيها تمويه أو تلبيس.
وما روي في سبب
النزول أنّ النبيّ عليهالسلام قرأ : «ومناة
الصفحه ٩٧ : :
٧٩٢ ـ هل أطعن الطّعنة النجلاء عن عرض
وأكتم السرّ
فيه ضربة العنق
٧٩٣
الصفحه ٢٠٦ :
قال أبو عبيدة
في بيت الأعشى :
٩٤٨ ـ تلك خيلي منهم وتلك ركابي
هنّ صفر
الصفحه ٢٧٥ :
(يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ) (١١)
أي : على هذا
الخلق المشتمل عليكم وعلى أنعامكم.
(لا حُجَّةَ بَيْنَنا
الصفحه ٣٦٦ :
وقيل : مغيّرة
مختلفة الألوان كما تختلف ألوان الفرس الورد ، يصفرّ في الربيع ، ويحمرّ في الشتاء
أو
الصفحه ٤٩١ :
الخمس السيارة
، لأنها تخنس في سيرها ، وتردد في مواضعها ، وربما وقفت مدة ، أو رجعت القهقرى
الصفحه ٦ :
وقال سيبويه :
لمّا صارت هذه الكلمة في صفات الله ، على معنى البراءة ، لا يفسر بها في غيره ، بل
الصفحه ١١ : ).
في الدنيا
بالقياس إلى الآخرة ، كما قال الحسن : كأنّك بالدنيا لم تكن وبالآخرة لم تزل.
(أَنْ نُرْسِلَ
الصفحه ١٢ :
قوم ، فلما دخلها في القابل نزل : (لَقَدْ صَدَقَ اللهُ
رَسُولَهُ الرُّؤْيا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ
الصفحه ٣٦ : (٢) : إنما هو : [بليته].
فقال : من
أخبرك بهذا؟
فقال : من سمعه
من فلق في (٣) رؤبة ، يعني : أبا زيد.
قال
الصفحه ١٠٣ :
وتهجرون (١) : من الإهجار ، وهو : الإفحاش في القول.
(بَلْ أَتَيْناهُمْ
بِذِكْرِهِمْ). (٧١)
أي
الصفحه ١٤٠ : بعينهما ، فيكون اختصاصهما وحدهما في زمن
نبيّ بما يكون في حدّ المعجزة له ، بمنزلة كلام الذئب وكلام الصبي في
الصفحه ١٥٥ : (١)
(فَخَرَجَ
عَلى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ). (٧٩)
في موكب على
بغلة شهباء بمركب ذهب في لباس أرجواني