الصفحه ٤٥١ : .
(٢) البيتان من معلقته. راجع شرح المعلقات ٢ / ٣٣ ، وديوانه ص ٢٦.
الصفحه ٥٨٢ : ـ ٨٠٥
٢ / ١٠٣
٣١ ـ الاستدراك على محقق كتاب «شرح السبع الطوال» :
لابن الأنباري ، الأستاذ
الصفحه ١٤ :
(بِخَيْلِكَ
وَرَجِلِكَ).
بكل راكب وماش
في الضلالة.
(وَشارِكْهُمْ فِي
الْأَمْوالِ
الصفحه ٢١٣ :
الفعل المضمر قبل القمر معلوما بالفعل المظهر بعده. هذا مذهب سيبويه في
قولك : زيدا ضربته.
قال أبو
الصفحه ٢١٤ : في حركتها من المغرب إلى المشرق ؛ فبينا هو يجامع الشمس في
الأفق الغربي من أول الشهر ، إذ هو يستقبله في
الصفحه ٣٩٥ :
أي : الفيء
الذي يكون من غير قتال (١) يكون للرسول يضعه حيث وضعه أصلح ، فوضعه صلىاللهعليهوسلم في
الصفحه ٣٣٨ : ـ منازعة العنان كأنّ فيها
جرادة هبوة
فيها اصفرار (٢)
(لا
لَغْوٌ فِيها وَلا
الصفحه ٣٦٤ :
وشأنه عزوجل في يوم الدنيا الابتلاء والاختبار ، وفي يوم الآخرة
الجزاء والحساب. وفي الخبر (كُلَّ
الصفحه ٨ :
(طائِرَهُ فِي
عُنُقِهِ). (١٣)
أي : عمله ،
فيكون في اللزوم كالطوق للعنق.
وقيل : طائره :
كتابه
الصفحه ١٧ : : إنّ
الضعف هو العذاب نفسه ، فكما سمي عذابا لاستمراره في الأوقات كالعذاب الذي يستمر
في الخلق ، سمّي ضعفا
الصفحه ٧١ : بآدم عليهالسلام ، وأنّه لما نفخ فيه الروح ، فقبل أن استكمله نهض.
وقال الأخفش :
معناه : خلق الإنسان
الصفحه ٢٩٧ : عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ). (١٨)
أي : كلّ من
قال كذا حقّ عليه القول.
(أَذْهَبْتُمْ
طَيِّباتِكُمْ فِي
الصفحه ٣٦٩ :
من النضرة
والخضرة ارتواء به لونهما إلى السواد كما وصفه ذو الرّمة في شعره منها قوله :
١١٨٢
الصفحه ٤٢٤ : (٢) : نزلت في الأخنس بن شريق (٣).
١٢٥١ ـ زنيم تداعاه الرّجال زيادة
كما زيد في
عرض
الصفحه ٤٢٧ : إشفاقها
ومن طرادي
الطّير عن أرزاقها
١٢٦٦ ـ في سنة قد كشفت عن ساقها