الصفحه ٢٨٠ : مَعِيشَتَهُمْ). (٣٢)
أي ف : (وَرَحْمَتُ رَبِّكَ).
__________________
(١) البيت في الكشاف
٣ / ٤١٣ ؛ وشرح
الصفحه ٣٥١ : وهي للمستقبل ؛ إمّا لتحقيق أمره ووجوب وقوعه ؛ أو لتقارب وقته ، أو لأنّ
المعنى مفهوم أنّه في المستقبل
الصفحه ٤٠٨ : .
(٢) البيتان في الحماسة البصرية ١ / ٢١٠ ؛ وشرح الحماسة للتبريزي ٢ / ١٤٨ ؛
وأمالي القالي ٢ / ١.
الصفحه ٤٧٩ : يَذُوقُونَ فِيها
بَرْداً وَلا شَراباً). (٢٤)
بردا : قيل :
نوما.
وقيل : برد
الماء والهوا
الصفحه ٣٤ : في سورة الأنعام ص ٣٤٤.
(٢) البيت لطرفة ،
ويروى صدره [وردت ونحّى اليشكري صدره] ، وقيل : هو للحكم بن
الصفحه ٣٥ : الزمان والمكان محلا وظرفا.
وكلّ فعل زاد
على ثلاثة أحرف ، فالمصدر واسم الزمان والمكان فيه على مثال
الصفحه ١٥٢ : .
__________________
(١) البيت لعدي بن
الرقاع. وهو في اللسان مادة : جسم ؛ وشرح مقامات الحريري ١ / ١١ ؛ والأغاني ٨ /
١٧٢
الصفحه ١٨٢ : عَلَيْكُمْ). (١٩)
أي : بالخبر
والمواساة.
(سَلَقُوكُمْ).
بلغوا في أذاكم
بالكلام الموحش كلّ مبلغ
الصفحه ٣٤٤ : أدنى من قاب قوسين لأنه لا شك في الكلام ، لأنّ
المعنى : فكان على ما تقدّرونه أنتم قدر قوسين أو أدنى
الصفحه ٤٣٧ :
(نَزَّاعَةً
لِلشَّوى). (١٦)
لجلدة الرأس.
والضمير في «إنها»
اسم إنّ و«لظى» خبره ، و«نزاعة» (٢) خبر بعد خبر
الصفحه ٦٠٣ : قريش
، للزبيري ـ تحقيق : إ. ليفي بروفنسال ـ دار المعارف.
٣٦١ ـ نسيم
الرياض شرح الشفاء ، للخفاجي ـ دار
الصفحه ٢٢٤ : مائة رأس من الدواب للرؤساء والأشراف الذين يقصدونه.
(٢) البيت من معلقته. وهو
في ديوانه ص ١٢١ ؛ وشرح
الصفحه ٣٥٠ : اختلفا
في قائلهما فقيل لفضالة بن شريك ، وقيل لرمي الحدثان وقيل لعبد الله بن الزبير
الأسدي. وهما في
الصفحه ٨٧ : : إنما
يكون عند خوف الزيغ ، والذهاب عن أداء حقوقه.
والطمأنينة
تكون عن أصح اليقين وشرح الصدر بمعرفته
الصفحه ٢٣ : يضرّه». انظر شرح السنة ٤ / ٤٦٩.
(٢) الوقف على «عِوَجاً» حسن ، ثم تبتدىء «قَيِّماً» أي : أنزله قيّما