الصفحه ٢٩٣ :
استعارة ومجاز
لتجليل الرحمة لهم ، ودخولهم فيها.
وللمجاز ثلاثة
أوصاف :
الاتساع ،
والتوكيد
الصفحه ٣٠٠ : أيد في حناجر أقنعت
لعادتها من
الخزير المعرّف (١)
(وَيَأْكُلُونَ
كَما تَأْكُلُ
الصفحه ٣١٥ :
السوء لما يوقع صاحبه فيه من الاهتمام في نفسه ، وإلحاق الضرر بغيره. كما قيل :
الحسن الظنّ مستريح ، يغتمّ
الصفحه ٣٢٨ : .
والجاريات
والمقسّمات حملها على السحاب ؛ لأنها تقسم الخطوط والأرزاق ، وتجري بيسر وسهولة في
مسير ، كما قال
الصفحه ٣٥٥ :
جزاء لهم
لكفرهم بنوح ، فاللام الأولى التي هي مفعول بها محذوفة ، واللام الثانية الظاهرة
في قوله
الصفحه ٣٦٠ :
(وَالسَّماءَ رَفَعَها
وَوَضَعَ الْمِيزانَ). (٧)
أي العدل.
(أَلَّا تَطْغَوْا فِي
الْمِيزانِ
الصفحه ٣٨٦ :
١٢١٦ ـ ما سرّني أنّ إبلي في مباركها
وأنّ شيئا
قضاه الله لم يكن
الصفحه ٤١٩ : الَّذِينَ
يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ). (١٢)
أي : بالخلوة.
إذا ذكروا في
الخلوة ذنبهم استغفروا ربهم
الصفحه ٤٢٦ : : كالنهار
المشرق. أي : بيضاء لا شيء فيها.
فالصريم من
الأضداد ، ومعناهما في هذا الموضع صحيح قريب ؛ لأنّ
الصفحه ٤٣١ :
أي : حملناكم
في السفينة لأن نجعلها لكم تذكرة ، ولأن تعيها ، فلمّا توالت الحركات اختلست حركة
العين
الصفحه ٤٦٨ :
شديدا طويلا (١).
(لا يَرَوْنَ فِيها
شَمْساً وَلا زَمْهَرِيراً). (١٣)
أي : حرّا ولا
بردا
الصفحه ٥٨٧ : أبو الفضل إبراهيم ـ دار الكتاب العربي ـ بيروت.
٤٦ ـ الانتخاب
في أبيات مشكلة الإعراب ، لابن عدلان
الصفحه ٦٠٠ :
٢٩٩ ـ اللمع في
العربية ، لابن جني ـ تحقيق : حامد المؤمن ـ جمعية المنتدى الأشرف بالنجف.
حرف
الصفحه ١٩ : .
(٢) أخرج ابن جرير وابن المنذر والبيهقي في الدلائل عن مجاهد رضي الله عنه
في قوله تعالى : نافِلَةً لَكَ قال
الصفحه ٢٨ : للذكر بالمرة. ـ وأخرج ابن مردويه عن
ابن عباس في الآية قال : نزلت في أمية بن خلف ، وذلك أنه دعا النبيّ