الصفحه ١٦٥ :
(سورة الرّوم) (١)
(غُلِبَتِ الرُّومُ). (٢)
(فِي أَدْنَى
الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ
الصفحه ١٦٩ :
الحمل على ضعف الأنوثة.
(أَنِ اشْكُرْ لِي
وَلِوالِدَيْكَ).
__________________
(١) أخرج النحاس في
الصفحه ١٧٧ :
لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ). (٤)
أي : اعتقادين.
وقيل : نزلت في
رجل قال : لي نفس تأمرني
الصفحه ١٩٥ : بمسيرة أربعة أشهر ، فبنى منه قصرا وحصر فيها
مردة الشيطان ، ولا باب لهذا القصر.
ذكر ذلك في
حكاية طويلة
الصفحه ٢٠٥ : مِنْ
مُعَمَّرٍ وَلا يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتابٍ). (١١)
قال البلخي (١) : أي : من عمر آخر
الصفحه ٢٣١ :
والنسخ في مثل
هذا الموضع بعيد ، وإنّما النسخ في الأحكام والشرائع.
ـ وما كان من
علم النجوم ثابتا
الصفحه ٢٣٦ : أن يكون «إلياسين»
لغة في إلياس على قراءة من قرأ (وَإِنَّ إِلْياسَ)(١) موصولا.
قال خداش بن
زهير
الصفحه ٢٤٢ :
(وَلاتَ حِينَ مَناصٍ). (٣)
ليس حين.
ولا تعمل «لات»
النصب إلا في الحين وحده ؛ لأنها مشبهة
الصفحه ٢٤٥ :
الْمِحْرابَ).
أتوه من أعلى
سوره.
وقال : «تسوّروا»
بلفظ الجمع ـ وهما اثنان ـ ، لأنّ الاثنين جمع في الحقيقة
الصفحه ٢٤٨ : في حالة الحيض ، عن الحسن (١).
وعن ابن
المسيّب : احتجابه عن الناس ثلاثة أيام.
(وَأَلْقَيْنا عَلى
الصفحه ٢٥٦ :
رَبِّهِ)(١). (٩)
أدغمت «أم» في «من».
و«أم» قيل :
إنها بمعنى بل ، أي : بل الذي هو قانت يحذر الآخرة
الصفحه ٢٥٨ :
وقيل : تثنّى
في القراءة فلا تملّ.
(شُرَكاءُ
مُتَشاكِسُونَ). (٢٩)
متضايقون
متعاسرون. من الخلق
الصفحه ٢٦٥ : غير صاحبه.
(خَلَقَ الْأَرْضَ فِي
يَوْمَيْنِ). (٩)
ثم قال : (فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ). (١٠)
أي
الصفحه ٢٨٢ : أَنَّكُمْ فِي الْعَذابِ مُشْتَرِكُونَ). (٣٩)
قال ابن جنيّ :
سألت أبا عليّ عنه فقال :
لما كانت الدار
الصفحه ٢٩١ : :
الرفع في مثل
هذا يكون على معنى الفاعل (١) ، وكذلك ما ارتفع بعد الظروف ، مثل قولك : في الدار زيد