الصفحه ٣١٤ : باللسان وبالإشارة. والهمز بالإشارة لا باللسان.
وقال ثعلب :
الهمز في الوجه ، واللمز في القفا ، وأنشد
الصفحه ٣٨٥ :
بذلك لتسلّوا عن الدنيا إذا علمتم أنّ ما ينالكم في كتاب قد سبق ، لا سبيل إلى
تغييره.
قال ابن مسعود
الصفحه ٤٢٥ : :
١٢٥٣ ـ لمّا وضعت على الفرزدق ميسمي
وضغا البعيث
جذعت أنف الأخطل (١)
وقال في
الصفحه ٤٣٢ :
(فَهُوَ فِي عِيشَةٍ
راضِيَةٍ). (٢١)
ذات رضى ،
كقولهم : ليل دائم : وماء دافق ، وامرأة طامث وطالق
الصفحه ٤٥٥ :
(ثُمَّ عَبَسَ
وَبَسَرَ). (٢٢)
فكّر حتى ضاق
صدره بالفكر فبدا أثر العبوس والبسور في وجهه
الصفحه ٤٦٦ : : (أَغْلالاً وَسَعِيراً).
أو أجرى
السلاسل مجرى الواحد ، فيكون الجمع سلاسلات ، كما في الحديث
الصفحه ٥٠٧ : : ألا تجوروا»
١ / ٢٧٣
«أخذ النبي قبضة من تراب فحثاه في وجوههم وقال
الصفحه ٦٠٢ :
٣٣٨ ـ المصون
في الأدب ، للعسكري ـ تحقيق : عبد السّلام هارون ـ مكتبة الخانجي.
٣٣٩ ـ المعمرون
الصفحه ٣٠ : أذيب أزبد وامّاع ، عن ابن مسعود (٢).
(يُحَلَّوْنَ فِيها
مِنْ أَساوِرَ مِنْ ذَهَبٍ).
الأساور : جمع
الصفحه ٨٣ :
وقال أبو عبيدة
: إنّ النصر المطر ، من قولهم : أرض منصورة (١).
وسياق الآية ،
وقوله : (فِي
الصفحه ٨٤ :
يذاب.
وقيل : ينضج.
(كُلَّما أَرادُوا
أَنْ يَخْرُجُوا مِنْها مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيها). (٢٢
الصفحه ٩٨ :
والشيء قبل
التمام في حيّز العدم ، ولهذا إنّ المبرزين في علم الفراسة والتنجيم لا ينظرون في
أخلاق
الصفحه ١٤٤ : فِي
السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ).
أسرع إلى
الإجابة ، كقول كلحبة :
٨٦٤ ـ فقلت لكأس
الصفحه ١٦٢ :
(وَإِنَّ أَوْهَنَ
الْبُيُوتِ لَبَيْتُ الْعَنْكَبُوتِ). (٤١)
إذ ليس في جميع
البيوت لجميع الحيوان
الصفحه ١٦٣ :
أي : حفظ
القرآن وحفظ الكتاب بتمامه لهذه الأمة.
ـ وفي الحديث :
[أنا جيلهم في صدورهم ، وقربانهم