الصفحه ٣٢ :
لكنّا : أصله :
لكن أنا ، بإشباع الألف في «أنا» ، فألقيت حركة الهمزة من «أنا» على النون الساكنة
في
الصفحه ٤٠ : طلوعها عليهم في الصيف ، وإلا فالحيوان يحتال للكنّ حتى الإنسان ، ولكن وراء
بربر من تلقاء بلغار إذا سلك
الصفحه ٤٩ :
وَأَبْصِرْ يَوْمَ يَأْتُونَنا). (٣٨)
أي : إن عموا
وصمّوا عن الحق في الدنيا ، فما أسمعهم يوم القيامة!
ووجه
الصفحه ٦١ : ). (٥٩)
ارتفع.
ونصبه على
الظرف للموعد ، وجعل الموعد حدثا كالوعد ، أي : وعدكم في يوم الزينة ، لئلا
الصفحه ٦٢ : من الثقيلة ، فضعفت في نفسها فلم تعمل فيما بعدها ، فارتفع ما بعدها على
الابتداء والخبر ، ودخل اللام
الصفحه ٦٦ :
أي : لا خلاط.
(ظَلْتَ).
ظللت ، فخفّفت
، كقولهم ، مست في مسست ، وأحست في أحسست.
قال الراجز
الصفحه ٩١ : إِذا تَمَنَّى
أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ).
قال جعفر بن محمد
(١) : كلّ نبيّ يتمنى إيمان
الصفحه ١١٢ : بشرقية في جبل يدوم إشراق الشمس عليها ، ولا غربية نابتة في وهاد لا تطلع
عليها الشمس ، كما يقال : [لا خير
الصفحه ١١٥ : ءِ مِنْ جِبالٍ فِيها مِنْ بَرَدٍ).
«من جبال» قيل
: إنّ المراد به الكثرة والمبالغة ، كما قال ابن مقبل
الصفحه ١٦٠ :
في قوم من مكة
أسلموا ، فلمّا فتنوا وأوذوا ارتدّوا.
(اتَّبِعُوا سَبِيلَنا
وَلْنَحْمِلْ
الصفحه ١٦١ :
وقيل : إنه لا
يعجزه أهل الأرض في الأرض ، ولا أهل السماء في السماء ، إلا أنه لم يظهر الضمير
الصفحه ٢٣٠ : عليهالسلام.
__________________
(١) ويؤيد ذلك ما
أخرجه الخطيب في كتاب النجوم بسند ضعّفه عن عطاء ، قال
الصفحه ٢٣٢ : : خلقت
للموت فأنا سقيم أبدا.
وقيل : إنه
استدلّ بها على حدوث سقم في بدنه.
والأولى القول
الأول ، وذلك
الصفحه ٢٤٣ :
كالجبال التي هي الأوتاد في الأرض.
وقيل : ذو
الملك الثابت كثبوت ما يشدد بالأوتاد ، كما قال الأسود بن يعفر
الصفحه ٢٨٧ :
(سورة الدّخان) (١)
(إِنَّا أَنْزَلْناهُ
فِي لَيْلَةٍ مُبارَكَةٍ). (٣)
أي : ابتداء
إنزاله فيها