الصفحه ١٦٦ : الاسم ، واسمه : السوأى.
واللام مقدر في
«أن كذّبوا».
والسوأى :
النار ههنا ، كما أنّ الحسنى الجنّة في
الصفحه ١٧٤ :
وقيل : إنه
يدبّر الأمر في السماء ، ثم ينزل بالأمر الملك إلى الأرض.
(ثُمَّ يَعْرُجُ
إِلَيْهِ
الصفحه ١٩٢ : الثلاثة التي في الإنسان : قوة العقل ، وقوتا الشهوة والغضب ،
فإنّه لم يحمل جميعها من بين السموات والأرض أحد
الصفحه ٢٠٣ : الاعتدال ، ويكون كالجادف الذي أحد جناحيه
مقصوص؟
وأجاب عنه
الجاحظ : [إنّه قريب معقول في الطيران ، إذا وضع
الصفحه ٢٦٠ :
(فِي جَنْبِ اللهِ). (٦١)
ذات الله (١).
وقيل : في قرب
ثوابه في الجنة (٢).
(لَمِنَ
الصفحه ٣٥٦ :
(لَفِي ضَلالٍ
وَسُعُرٍ) (٢٤)
أي : إن فعلنا
ذلك كنا على خطر عظيم ، كمن هو في نار. أي : النار
الصفحه ٣٦٧ : ، ولكن يسألون سؤال تبكيت وإلزام (١).
(وَبَيْنَ حَمِيمٍ آنٍ). (٤٤)
بلغ إناه
وغايته في حرارته
الصفحه ٣٧٤ :
قال الشماخ :
١١٩٠ ـ إن تمس في عرفط صلع جماجمه
من الأساليق
عاري الشّوك
الصفحه ٤٠٠ : ). (٧)
قال الزهري :
نزلت في أبي سفيان ، وكان النبيّ عليهالسلام استعمله على بعض بلاد اليمن ، فلمّا قبض
الصفحه ٤٠٧ :
(سورة المنافقون) (١)
(كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ
مُسَنَّدَةٌ). (٤)
أي : في طول
قوامهم كخشب أسندت إلى
الصفحه ٤٤٤ :
١٢٨٦ ـ القابض الباسط الهادي لطاعته
في فتنة
الناس إذ أهواؤهم قدد
الصفحه ٤٨٢ : ). (٧)
التي تحيي
الموتى. كأنها من الأولى في موضع الرّدف من الراكب.
(قُلُوبٌ يَوْمَئِذٍ
واجِفَةٌ
الصفحه ١٦ : : بقادتهم
ورؤسائهم (١) ، فيقال للضالين : يا أتباع الشياطين.
(وَمَنْ كانَ فِي
هذِهِ أَعْمى). (٧٢)
أي : عن
الصفحه ٢٠ : عن خليله إبراهيم عليهالسلام
أنّه سأله أن يجعل له لسان صدق في الآخرين فقال : (وَاجْعَلْ لِي
لِسانَ
الصفحه ٢٧ :
(وَلَبِثُوا فِي
كَهْفِهِمْ ثَلاثَ مِائَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعاً). (٢٥)
لتقارب ما بين