الصفحه ٣١٦ :
ـ القارئ ـ يسمع وسواء قرأ من كتاب أم حفظ وسواء كان الشيخ يحفظه أم لا إذا
كان يمسك أصله هو ـ أي
الصفحه ١٥٥ :
(يا أَهْلَ الْكِتابِ
لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْباطِلِ وَتَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَأَنْتُمْ
الصفحه ٢٦٤ :
الأندلسي الإشبيلي (ت : ٦٠٩ ه) ، وسمّاه تنقيح الألباب في شرح غوامض
الكتاب.
وشرح أبو
البقاء عبد
الصفحه ٣١٤ : بن جعفر بن عبد الواحد الهاشمي قلت له في أي سنة سمعت «كتاب السنن»
من أبي علي اللؤلؤي؟ فقال سمعته منه
الصفحه ٢٠٦ : (ص) قبل الهجرة وكانت من عقلاء الناس وكانت ترقى النملة.
ب ـ أمر الكتابة في المدينة بعد الاسلام :
١ ـ من
الصفحه ٢٦٥ : تكتنفانه ، ويضرب عليهما ، ومنه دفّتا المصحف ، يقال : حفظ ما بين الدفّتين
(١) ـ أي حفظ الكتاب من الجلد إلى
الصفحه ٢٨١ : ءً مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ أُمَّةٌ قائِمَةٌ يَتْلُونَ آياتِ اللهِ آناءَ اللَّيْلِ) والمعنى في الآية الأولى
الصفحه ٣٢٧ : في العصور
المتأخّرة.
ج ـ لفظ (الكتاب)
مشترك بين عدّة معاني ولفظ (كتاب الله) يرد بمعنى الكتاب الذي
الصفحه ١٥٤ :
وتنقسم معارك
القرآن مع أهل الكتاب على ما كان بينه وبين اليهود وما كان بينه وبين أهل الكتاب
من
الصفحه ١٧٣ : و ٣٩٧ ، ومسلم كتاب الصلاة باب استحباب تطويل
القراءة في صلاة الليل ١ / ٥٣٦ ـ ٥٣٧ ، والدر المنثور للسيوطى
الصفحه ٢٦٨ : أربع أو ثمان ومائة
هجرية.
٥ ـ اشتهار المصحف في كل ما كتب وجعل بين الدفّتين : الكتاب المجلد
كان
الصفحه ٢٩٩ : القرون القراءة في تدريس الاستاذ تلميذه الكتاب
وتعلّم التلميذ الكتاب من استاذه كما نجدها في الإجازات
الصفحه ٣٣٣ : ................................................... ٢٠٥
أ ـ أمر الكتابة في المدينة قبل الإسلام......................................... ٢٠٥
ب ـ أمر
الصفحه ١٨ :
ج. برجشتر الذي
استخرج من كتاب البديع لابن خالويه (شواذ القرآن) خاصّة وطبعته جمعية المستشرقين
الصفحه ٨٦ : كتاب «ربيع الابرار» قال :
كانت النابغة
أم عمرو بن العاص أمّة لرجل من عنزة ، فسبيت ، فاشتراها عبد الله