الصفحه ١٦ : وأخرى منسوخ
الحكم مع بقاء قراءتها وآيات أخرى منسوخة التلاوة والحكم جميعا وعلى أثر ذلك
تسابقوا في استخراج
الصفحه ٢٧٩ : الدالّة على المراد للأمر
المعقول.
ومثال الأول
قوله تعالى في سورة مريم في حكاية قول زكريا (ع) :
(قالَ
الصفحه ٢٨ :
فليس هناك سبيل إلا الزحف والقتال ، أو الهجرة إن كان هناك سبيل إليها ،
وكذلك القبيلة التي غلبت على
الصفحه ١٨٣ :
خبر القرّاء السبعين
من أصحاب رسول الله الّذين استشهدوا
قال ابن سعد :
في صفر على رأس
ستة
الصفحه ١٨٥ : القرآن منهم أو أن يكون لدى كل
واحد منهم نسخة كاملة من القرآن الكريم ودلالة الحديث على الأمر الثاني أقوى
الصفحه ٢٤٨ : (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ
عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ) هم الرسول وعلي وفاطمة والحسن والحسين
الصفحه ٣٠ :
والقوافل ، فبعضها قد اشتهر أمره بالكرم والسماحة والترفع عن الدنايا ، كما
اشتهر بعضها بالتعدّي
الصفحه ٦٨ :
بين الناس من النوازل ، كل قدح منها فيه كتاب ، قدح فيه العقل من أمر
الديات ، وفي آخر (منكم) وفي
الصفحه ١١٠ : بذلك ذرعا ، وعرفت انّي متى أباديهم بهذا الامر ارى
منهم ما اكره فصمتّ عليه حتّى جاءني جبريل ، فقال : يا
الصفحه ٢٠٤ :
فكان يقرئه فلمّا أراد وفد ثقيف الانصراف إلى الطائف قالوا : يا رسول الله
أمّر علينا ، فأمّر عليهم
الصفحه ٢٢٨ : ابن عباس
وجابر قالا : أمر الله محمدا (ص) أن ينصب عليّا للناس ليخبرهم بولايته ، فتخوّف
رسول الله (ص) أن
الصفحه ٢٧٢ : القرآن على عهد الخليفة أبي بكر أنّ الرسول (ص) أوصى الإمام عليا ان لا
يرتدي رداءه بعد وفاة الرسول (ص) حتى
الصفحه ٣٣٢ : يقرأ ويكتب في مكّة............................................. ١٣٩
أمر الكتابة في مكة قبل نزول
الصفحه ٤٢ :
تربه ، فاشتدّ ذلك على عمرو بن عبد مناف ، فقام خطيبا في قريش وكانوا
يطيعون أمره ، فقال : إنكم
الصفحه ٨٤ :
ب ـ السائبة :
البعير الذي
يدرك نتاج نتاجه فيسيب ، أي يترك ولا يركب ولا يحمل عليه.
والناقة