الصفحه ٢٩ :
سبحانه ولا سبيل إلى ذلك إلا بظهور معجز أن الخطاب المتضمن لذلك وحي منه
سبحانه وكذلك قوله في مريم
الصفحه ٥٨ : العصر في العلم والشجاعة والزهد والعبادة وظهور
المعجز على أيديهم وبطلان مقال من ادعيت له الإمامة لغيرهم
الصفحه ٧٩ : المفسرون على
أنها تختص بالشرعيات دون العقليات على أن معرفة الأنبياء مبنية على المعجز والمعجز
لا يكون إلا من
الصفحه ٢٢ : فاطلع الله تعالى نبيه على ما فعله
حتى استخرج ما فعله وكان دلالة على صدق معجزة له
فصل
قوله تعالى
الصفحه ٢٨ :
طَرْفُكَ)
فأتى به كذلك
رد على المعتزلة ومن وافقهم أن المعجز لا يكون إلا لنبي وكذلك قوله (وَأَوْحَيْنا إِلى
الصفحه ١٤١ : المعدوم أنه سيوجد ويتكامل فيه شروط التكليف ولا يجوز أن يراد من لا يوجد
لأن ذلك عبث لا فائدة فيه
فصل
الصفحه ١٧٦ :
أن المراد من كان مقيما في بلده وقال أبو علي من أدرك الشهر وشاهده وهو متكامل
الشروط فليصمه ذهب في معنى
الصفحه ١٩٥ : تعليق الطلاق
بالشروط غير مشروع لأنها عارية عن الشرط وكل من أثبته احتاج إلى دليل.
قوله سبحانه
الصفحه ٢٠٣ : كذا فامرأتي طالق أو هي علي كظهر أمي أو عبدي حر أو
مالي صدقة لأن كل واحد منها يحتاج في صحتها إلى شروط
الصفحه ٩ : هذا مني ولا يلزم
إظهار المعجزات بحسب اقتراح المقترحين لأنه لو لزم ذلك للزم في كل حال لكل مكلف.
قوله
الصفحه ٥١ : دليل إثباته كاف في القطع على انتفائه ألا ترى أنهم لما اتفقوا
على نبوة من لا معجز له ونفي صلاة سادسة
الصفحه ٦٩ : للذين من قبلهم وهو أنه كان
يظهر على أيديهم المعجزات أو يأمر من ينص عليهم بالاستخلاف وما جرى في الأمم
الصفحه ١٠١ : أحياهم إلا في زمان نبي على سبيل المعجز ويجوز
عندنا في غير زمان نبي وهذا المعنى قد تقدم من قبل
فصل
الصفحه ١٦٩ : إمرئ القيس
مثلا بغير العربية لم يكن منشدا لشعره ولا خلاف أن القرآن معجز والقول بأن العبارة
عن معنى
الصفحه ٢٥٤ : ولو صرفنا التكذيب هاهنا إلى أخبار الله التي تضمنها كتبه جاز
فتكون الآيات هي كتب الله دون سائر المعجزات