الصفحه ٤٢ : ، فالانصراف انما يكون الى الكشّي لا الى النميري. وأمّا
(محمّد بن عيسى) فهو ثقة عين كثير الرواية حسن التصانيف
الصفحه ٥٣ : ح ١ ص ١٩٣). (فقال) (عليهالسلام)
إن كان ثقة ولم يقل إن كان أمينا وذلك إمّا للملازمة بين الوثاقة والامانة
الصفحه ٨٧ : (١) ، وانما تختصّ بالخبر
__________________
(١) سواء في ذلك آية
النبأ أو الروايات أو السيرة ، (أمّا) آية
الصفحه ١٠٩ :
دليل حجية الظهور
وامّا الظاهر
فظهوره حجّة ، وهذه الحجية هي التي تسمّى باصالة الظهور
الصفحه ١١٠ : .
__________________
(*) لا بأس هنا
ببيان ما نراه صحيحا من السيرة العقلائية ، فهي تغاير سيرتي العرف والمتشرّعة ،
أمّا مغايرتها
الصفحه ١٤٨ : ، ولذلك يتعيّن على السيد الشهيد (قده) إمّا الالتزام بمذهبنا او القول
باننا مطمئنّون بامضاء الشارع المقدّس
الصفحه ١٥٣ : هذا الظهور في بعض اجزاء الكلام
__________________
(وأمّا) لو قلنا بان
المولى قد استعمل لفظة «كل
الصفحه ١٥٦ :
إمّا ان تكون تحليلية او تركيبية (٢) ، والمراد بالتحليلية ما يكون البحث فيها عن تفسير ظاهرة
من الظواهر
الصفحه ١٩٢ :
شرطكم" (١) ، وامّا دليل وجوب الحج فلم يقيّد بذلك فيقدّم وجوب الحج
ولا ينظر الى الاهمية ، امّا
الصفحه ١٩٧ : شروط الاتصاف خارجا ، وامّا فعلية المجعول فهي منوطة
بفعلية شروط الاتصاف بوجودها الخارجي ، فما لم توجد
الصفحه ٢٠٢ : .
وامّا ما كان من
شروط الترتب (١) فهو على نحوين :
احدهما : ان يكون
اختياريا للمكلّف ، وفي هذه الحالة
الصفحه ٢١٢ : تقارن الرضا
(٢) مع العقد لا كون العقد ملحوقا به ، واما على الثاني (٣) فلا بدّ من اتّباع ما يقتضيه ظاهر
الصفحه ٢٢٠ : الحج ، هذا من حيث إمكان هذا التفسير ، وامّا من حيث
البرهنة على صحته فانه يقال بعدم امكان تقييد الهيئة
الصفحه ٢٦٥ : بالحصّة الموصلة (٢). امّا انه ارتكب حراما على الاوّلين (٣) فلأنّ اجتياز الارض المغصوبة حرام في نفسه ولا
الصفحه ٢٦٧ : الوجوب الغيري بها (٣) لانه إمّا ان يكون الوجوب الغيري (٤)
__________________
(١) أي من خلال
اجتماع