الصفحه ٢٨٤ :
على ادلة الاحكام
الواقعية وتوسعتها لموضوعها (١) ، وقد اوضحنا ذلك سابقا وهو اجزاء مبني على
الصفحه ٤٣ : نفس هذا المتن
القريب جدّا الى الواقع ، إذ ان زكريا هذا ـ كما قال عنه النجاشي ـ ثقة جليل القدر
... وما
الصفحه ٥٧ : ترى بعض المتدينين يبالغون في بعض الوقائع
للفت الانظار اليهم مع ان المقدار الزائد عن الواقع كذب ، ولكن
الصفحه ٦٤ : ، لا انّه يحكي عن الواقع الخارجي ، وبينهما بنظر
العقلاء فرق ، ولذلك لو قال احدهم فلان عندي ثقة فهو
الصفحه ٧٦ : المعاصرين للمعصومين من
صحابة ومحدّثين فهذا خلاف الواقع لاننا أثبتنا في التقريب الاوّل ان هذه السيرة
كانت
الصفحه ١٠٤ : التي وردت في روايات حجية خبر الثقة ، و (ايضا)
يبعد جدّا ارادة الاحتمال الثاني ـ وهو الاستحباب الواقعي
الصفحه ١١٢ : ، وانه في مقام بيان حقيقة الحكم الواقعي وغير متستر
فيه ، وانه في مقام الجدّ وليس هازلا ، وانه ملتفت الى
الصفحه ١١٦ : المتكلم هو الذي يقتضي الحجية ، وهذا هو
مراده الواقعي فيتعيّن علينا لكي نفسّر كلامه ان نقول مراده الحجية
الصفحه ١٢٠ : ج
٤ ص ٢٦٧ ، وقد يوجّه كلامه بانه ليس في كل الحالات يعرف المراد الجدّي والواقعي
للمولى ، ولذلك ترى العبيد في
الصفحه ١٤٣ : الظهور
التصديقي الكاشف عن مراده الواقعي على نحو يسوغ لنا التاكيد على انه اراد كذا (٣) وفقا لهذه المرتبة
الصفحه ١٤٦ : الصدق وهي ايضا حالات فتارة يكون ظاهر كلامه عين مراده الواقعي وتارة تتغايران
كما لو اورد كلاما يريد خلاف
الصفحه ١٤٩ :
افراد مدخولها ، لكن بعد معرفتنا بوجود تخصيص نستكشف ان العموم كان ناظرا في مرحلة
الواقع الى استيعاب تمام
الصفحه ١٦٢ : المرتبة التي ترفعها اصالة البراءة
، إذ انها ترفع الحكم الظاهري اي التنجّز لا الواقعي اي الفعلية. وعلى اي
الصفحه ١٦٤ : والغفلة لا ينافي الوجوب الواقعي ، والقدرة التي هي شرط في التكاليف القدرة
من حيث هي وهي موجودة ، والعلم شرط
الصفحه ٢٢٦ :
القطع المصيب للواقع بالعلم والكشف ، فيقال اذا علمت بوجوب الصلاة واقعا فستصير
واجبة واقعا.