الصفحه ١١٤ : المعاصرين للمعصومين فكيف نستطيع ان نتأكّد انها
جرت فعلا على العمل بالظهور في هذه الحالة بالذات ، واما اذا
الصفحه ١١٧ : العدم ، وبتعبير آخر : مورد السيرة العقلائية هنا هو الاخذ بالظهور
لكاشفيته عن مراد المتكلم ، وامّا تحديد
الصفحه ١١٨ : الاعتيادي
الّا انها تقتضي الجري على طبقها في كلمات الشارع ايضا ، إمّا للعادة او لعدم
الاطلاع الى فترة من
الصفحه ١٢٤ : كلام سائر
العقلاء ، اما الشارع المقدّس فقد عوّدنا على بيان مراده الجدّي بشكل مقطّع ،
ولذلك ترى الفقها
الصفحه ١٢٨ : موضوعيا لا ما هو الظاهر نتيجة لملابسات شخصية في ذهن
هذا السامع او ذاك.
واما الظهور
الذاتي ـ وهو ما قد
الصفحه ١٣٠ : ء في تبرير ذلك الى ان النقل حالة
استثنائية في حياة اللغة بحسب نظرهم ، وامّا من حيث
الصفحه ١٣٤ : احتمال غفلته عنها فينفى ذلك باصالة
عدم الغفلة باعتبارها اصلا عقلائيا ، واما غيره فاحتماله للقرينة لا
الصفحه ١٣٦ : ء الاحتمالات الخمسة بشأنه وهي موجودة فعلا بالبيان التالي :
امّا
الاحتمال الاوّل فينفى بظهور حال المتكلّم في
الصفحه ١٣٨ : المستقرّ كما في «صلّ» و «لا تصلّ» تحصل المشكلة في شمول
دليل حجية السند لكلا الدليلين فلا يجري ... وأمّا هنا
الصفحه ١٥٧ : شيء اصلا ، ونفي الحكم كثبوته مما
يطلب استنباطه من القاعدة الاصولية (٥).
واما القضايا
الفعلية
الصفحه ١٦٥ : القدرة في الحالة الاولى
بالقدرة الشرعية ، وفي الحالة الثانية بالقدرة العقلية.
وأمّا في مرتبة
جعل الحكم
الصفحه ١٦٨ : عليه فعليا (* ٢) ، بل لا بدّ من
__________________
(١) اي للعاجز.
(٢) اي وامّا إذا
كانت القدرة
الصفحه ١٧١ : ، فحيث لا قدرة بقاء لا وجوب كذلك. وأمّا اذا كان
مشروطا بالقدرة بالقدر الذي يحقق الادانة والمسئولية
الصفحه ١٧٢ : ، وامّا اذا كان متعلّقه
جامعا بين حصّتين احداهما مقدورة والاخرى غير مقدورة فلا شك ايضا في استحالة تعلّق
الصفحه ١٧٣ :
التكليف بالجامع
على نحو الاطلاق الشمولي (١).
وأمّا تعلّقه
بالجامع على نحو الاطلاق البدلي