الصفحه ١٧٤ : به فردا من الواجب فيحكم باجزائه وعدم وجوب الاعادة (*).
__________________
(*) لا يخفى عليك ان في
الصفحه ١٩٧ :
بوجودها التقديري اللحاظي ـ كالارادة تماما ـ لا بوجودها الخارجي ، ولهذا كثيرا ما
يتحقق الجعل قبل ان توجد
الصفحه ٢٢٨ : نفس العلم ، لان العلم لا يعلم بعلم زائد بل هو معلوم بالعلم
الحضوري لحضوره لدى النفس مباشرة ، وهذا ينتج
الصفحه ٢٥٧ : من اجل المصلحة المترتبة عليها
الّا ان هذا لا يدرجها في تعريف الواجب الغيري ، لان الواجب الغيري ليس كل
الصفحه ٢٦١ : مقدمات المستحب
بالاستحباب الغيري لنفس السبب.
وأمّا مقدمات
الحرام فهي على قسمين :
احدهما : ما لا
ينفك
الصفحه ٢٦٢ : الوجوب الغيري ـ على تقدير
ثبوته ـ ليس كذلك فهو (١) لا يصلح ان يكون بنفسه ثمرة لهذه المسألة الاصولية
الصفحه ٢٧٣ : غرض نفسي لا محالة ، إذ وراء كل غرض
غيري غرض نفسي ، فان كان الغرض النفسي منه حصول الواجب النفسي ثبت ان
الصفحه ٢٩٧ :
خلافا للحالة
الثانية لان الاضطرار بسوء الاختيار لا ينافي المسئولية والادانة (١) كما تقدّم ، ولكن
الصفحه ٣٢٢ : للعبادة كما هو الظاهر من النهي عن الشروط فلا كلام في البطلان ، والّا
ان لم نستظهر ذلك فمجرّد الحرمة لا
الصفحه ٦٠ : ء رواية رواية هل توافق مذهب علمائنا ام لا وانما تخالفها باضافة قيد او
نقيصة قيد ، حتّى اذا ادركوا موافقته
الصفحه ٦٢ : ويحكم بصحّتها والحال انّ الرواية عادة لا يخلو
امّا ان تكون منشئة لحكم استقلالي وامّا
مقيدة لاخرى ونحو
الصفحه ٧٥ :
العمومات المدّعى
ردعها لا دليل على حجيّته ، لان الدليل على حجية الظهور هو السيرة العقلائية ، ومع
الصفحه ١١٥ : على الخلاف بالسيرة العقلائية ، اذ لا سيرة من العقلاء على العمل بمثل هذا
الظهور فعلا (١) ، اللهم الّا
الصفحه ١٤٥ :
وما استعمل فيه
اللفظ هو المراد جدّا ، ومجيء القرينة المنفصلة تكذيب لهذا الظهور الحالي لا انه
يعني
الصفحه ١٥٩ : آخر للامر
بالصلاة ونحوها وهو عدم الابتلاء بضدّ لا يقلّ عنه اهمية.
(لكن) ما معنى «عدم الابتلا