الصفحه ٤١ :
الحسن الرضا عليهالسلام : جعلت فداك إني لا اكاد اصل اليك لا سألك عن كل ما احتاج
اليه من معالم ديني
الصفحه ٣٣٥ : ، ومنتهى الاصول ج ٢ ص ١٤
ومنتهى الدراية ج ٤ ص ١٥٢.
(٤) من قبيل «ان دين
الله لا يصاب بالعقول» و «ليس شي
الصفحه ٢٨ :
كثيرا منها لا
يدلّ على الحجيّة. وفيما يلي نستعرض بايجاز جلّ هذه الطوائف ليتّضح الحال :
الطائفة
الصفحه ٤٩ :
__________________
فقال عليهالسلام
: «من زكريا بن آدم المأمون على الدين والدنيا» ، بتقريب ان
الصفحه ١٦٣ :
__________________
الالزامية ـ وان ترتّبت لتحقق شرائط
الحكم لكن لا يتنجّز هذا الحكم الفعلي على
الصفحه ١٥٣ : عشرة منهم ففي هذه الحالة
يصحّ التمسك بعموم العام في الباقي لكون العموم مرادا له في مرحلة الاستعمال اي
الصفحه ٨ : الله لا ألومنك ان تبغض عليا عليهالسلام
وقد جلدك في الخمر ثمانين جلدة وقتل اباك صبرا بيده يوم بدر ، ام
الصفحه ٩٠ : انه لا
قائل به فيما نعلم من فقهاء الامامية ، وليس الشك في جواز الوضوء بالمائع المضاف
من موارد اصالة
الصفحه ١٥٠ : ،
وعلى الثاني تسقط حجية الظواهر التضمنية جميعا ولا يبقى دليل حينئذ على ان الحكم
هل يشمل تمام الباقي او لا
الصفحه ٣١ : : سألت الرضا عليهالسلام
فقلت إني لا القاك في كل وقت فعمّن آخذ معالم ديني؟ فقال : «خذ عن يونس بن عبد
الصفحه ٤٢ : عليهالسلام
فقلت : إني لا القاك في كل وقت فعمّن آخذ معالم ديني؟
فقال : «خذ عن يونس بن عبد الرحمن» (الوسائل
الصفحه ٢٠ :
ومنها
: آية النفر ، وهي
قوله سبحانه وتعالى : (فلو لا نفر من كلّ
فرقة مّنهم طآئفة لّيتفقّهوا فى
الصفحه ٤٦ : للامام عليهالسلام
لوضوح كون السؤال عمّن يأخذ ـ اي معالم دينه ـ وقول من يقبل ، (وإن) كان في الجواب
اشارة
الصفحه ٣٦ :
__________________
(١) كمصحّحة عمر بن
حنظلة(*) قال : سالت أبا عبد
الله عليهالسلام
عن رجلين من اصحابنا بينهما منازعة في دين او
الصفحه ٤٥ :
__________________
الحديث ، (قلت) لا شك
بكثرة وجود تعارض بنحو مستقر في الروايات حتّى ان احدهم