الصفحه ٦٩ : التفاؤل والاستخارة».
الامر الثالث : إنه بعد ما عرفت في
الامر الاوّل ان عددا كبيرا من الروايات المتداولة
الصفحه ١٠٤ : ـ لها ، اذ ان هذه
الروايات لا تعطي هذه الصفة للروايات الضعيفة التي ورد فيها ثواب على بعض المستحبّات
الصفحه ١٤٦ : البلاغة وغيره مما لا فائدة من جمعه هنا.
(وما) يهمّنا من هذا البحث هو خصوص ما
يتعلّق بالآيات والروايات
الصفحه ٣٠ : شيء من امر دينك بناحيتك فسل عنه عبد العظيم بن عبد الله
الحسني وأقرئه مني السلام» (ب).
٢ ـ ما رواه
الصفحه ٤٢ :
الوثاقة واقرّه
الامام على ذلك دلّ الحديث على حجية خبر الثقة.
غير ان عدد
الروايات التامّة دلالة
الصفحه ٤٣ : هذه
الروايات لمزايا في رجال سندها ونحو ذلك.
__________________
(١) مثل ما رواه
الكشي عن محمد بن
الصفحه ٥٠ :
__________________
والاحتمال الثّاني (اي
كون هذه الرواية واردة في التعارض) هو الأظهر. وعلى هذا
الصفحه ٥٤ :
__________________
و (هذه) الروايات موردها الوكالة.
(وهناك) روايات موردها إخبار ذي اليد
وهي
الصفحه ٦٢ : ايراد ما افتي
به واحكم بصحّته واعتقد انّه حجة بيني وبين ربي عزوجل» ، فعند ما يورد الرواية
التي يفتي بها
الصفحه ٧٠ : مئونة
اثبات جري اصحاب الأئمة على العمل بخبر الثقة» ،
(ولعلّك) لاحظت اننا قد استعنّا بدليل
الروايات في
الصفحه ٧٧ :
٣ ـ وامّا دليل
العقل فله شكلان :
أ.
الشكل الاوّل : ويتلخّص في
الاستدلال على حجية الروايات
الصفحه ٩٨ :
هذه الروايات تجعل
الحجية لمطلق البلوغ في موارد المستحبّات.
والتحقيق ان هذه الروايات فيها ـ بدوا
الصفحه ١٠٣ : البيان ما ذكره لاسقاط الاحتمال
الاوّل في الحلقة الثانية فقال بان الاستدلال بالروايات على حجية مطلق الخبر
الصفحه ٦ :
__________________
الروايات :
(الاولى) عبارة عن روايتين وهما :
١ ـ ما ورد في تفسير علي بن
الصفحه ٣٥ : اثبات
شمول «الخبرين المختلفين» الواردين في الروايات لاخبار الثقات بالاطلاق ، بعد
معلومية عدم ارادة اخبار