الصفحه ٢٠ :
ومنها
: آية النفر ، وهي
قوله سبحانه وتعالى : (فلو لا نفر من كلّ
فرقة مّنهم طآئفة لّيتفقّهوا فى
الصفحه ٥٠ : المعروف منهم من اصحاب
الكتب هما الحسن بن علي بن فضّال وولده علي فهما اصحاب الكتب المذكورة خاصّة علي
الصفحه ٥٧ : وثاقة شخص واصلة الى حدّ عدم احتمال صدور الكذب
منه مهما حصل وفي كل الظروف ، وهي أعلى مراتب الوثاقة ، وهي
الصفحه ٦١ : عمّن يوثق به ، وقد يدعم هذه المقالة ما قاله ابن
الغضائري في ابنه الحسن من ان اباه اوثق منه.
والمظنون
الصفحه ٧٧ : الواصلة الينا عن طريق الثقات من الرواة بالعلم
الاجمالي ، وبيانه : انّا نعلم اجمالا بصدور عدد كبير من هذه
الصفحه ٨٩ : لانه ليس
المناط اصابة الحكم الشرعي الواقعي في حجية قوله ، وانما المناط ان يكون قوله
ناشئا من الموازين
الصفحه ١٠٨ :
المؤمّن.
وامّا النص فلا شك
في لزوم العمل به ولا يحتاج الى التعبّد بحجيّة الجانب الدلالي منه اذا كان نصّا
الصفحه ١٠٩ : البعض ان بحث «الظهور»
صغرويا وكبرويا من الابحاث البسيطة التي تعتمد ـ صغرويا ـ على الظهورات العرفية
الصفحه ١١٦ : الخلاف شرعا فيتعيّن العمل بالظهور (*).
__________________
(١) مراده من «الحجّيّة
الاقتضائية للظهور
الصفحه ١١٨ :
الامضاء ، ولكن
دليل الامضاء اوسع من ذلك (١) لان السيرة العقلائية وان كانت مختصّة بالمتكلم
الصفحه ١٢١ :
__________________
الاول من ناحية
احتمال القرينة المتصلة التي تقدم في المقدمة انها تثلم الظهور التصديقي ، او
شككنا في
الصفحه ١٢٣ :
والتحقيق في تمحيص هذه الاحتمالات ان الاحتمال الاوّل ساقط ، لان
المقصود من حجية الظهور (*١) تعيين
الصفحه ١٤٩ : في الباقي ولو من باب علمهم بان
الشارع المقدّس في مقام بيان احكام الشريعة المقدّسة فان تخصيصه بقدر
الصفحه ١٥٦ :
إمّا ان تكون تحليلية او تركيبية (٢) ، والمراد بالتحليلية ما يكون البحث فيها عن تفسير ظاهرة
من الظواهر
الصفحه ١٦٦ : شدّة اهمية هذا الحكم في نظر المولى تعالى ...
وإلّا فان لم يكن لهذا الاعتبار ايّة فائدة كان صدوره من