الصفحه ١٤٩ : الاهمال او لا ... فراجع.
وهنا نضيف ـ باختصار ـ ان سيرة
المتشرّعة في هكذا موارد قائمة على الاخذ بالعموم
الصفحه ٢٦٩ : الصلاة
عن طهارة.
(٧) وذلك لان القيد ـ
والتي هي الطهارة ـ يكون مقدمة عقلية كالسير الى
الصفحه ٢٤٣ : كونهما في نفس
الجعل هما عرضيان خاصة وانهما نشئا من ملاك واحد وقد ذكر السيد الشهيد في بحوثه
هذا الكلام
الصفحه ٢٨٧ : وجوب الجامع يسري ولو
بمبادئه الى الحصص ، وان انكرنا
__________________
(١) هنا ارجع السيد
الشهيد
الصفحه ١٧ : وانما هو حكم ارشادي الى عدم الحجية. (ثم) ان السيد الشهيد رحمهالله
يرى ان الاحكام الشرعية هي احكام
الصفحه ٣٣٧ : الفقير الى ربّه الى هذا
المكان ليلة الجمعة الواقعة في التاسع عشر من شهر ربيع الاوّل من عام ١٤١٨ ه ق
ولا
الصفحه ١٦٤ :
والادانة (١). فالملاك هو المصلحة الداعية الى الايجاب (*) ، والارادة هي
الصفحه ١٦٢ :
__________________
فقد صار منجّزا وفاعلا ومحرّكا.
(اضافة) الى انّ المناط الذي جعل السيد
الصفحه ١١٣ : (*).
__________________
(*) (اقول) انّ من يلاحظ كل بحث «حجية
الظهور» يصل الى نتيجة تلفت النظر وهي ان بحث علمائنا (اعلى الله مقامهم
الصفحه ٣٠٦ : التطهير. (المهم) ان نظر السيد الشهيد الى القاعدة الاوّلية ، وامّا اذا علم
بتحقق الملاك فهذه مسألة ثانية
الصفحه ١٢٠ :
الفراغ عن حجية
الظهور عقلائيا وعن سقوطها مع ورود القرينة [المنفصلة] لا بدّ من البحث عن تحديد
الصفحه ٢٩٨ : تقدير الملاكات لامكن ان يطرأ الامر بعد ذلك ، وامّا اذا كان بسبب
الاضطرار بسوء الاختيار الذي هو نحو من
الصفحه ٣٥ :
النظر الى الحكم فقط ، ففي هذه الحالات علينا ان نثبت الحكم للقدر المتيقن من
الموضوع وهو هنا الخبران
الصفحه ٦٢ : واليه المرجع
ويكون صاحبه مجهولا او كذّابا في نقل الحديث.
(وبعد هذا) لا يصغى الى تضعيف من ضعّف
من اصحاب
الصفحه ١٣١ : الكريم وظواهر غيره وهو منسوب الى الاخباريين ، وقد خرج
هناك السيد المصنف (قده) بنتيجة عدم صحّة هذا التفصيل