الصفحه ٢١ : على نحو الكفاية ، نفس هذا النحو من الامر يستبطن ان انذارهم وتعليمهم
للباقين في بلادهم حجّة مطلقا حتى
الصفحه ٢٤ : منه في المقام العقاب الاخروي المساوق احتماله
للتنجّز ، وان لم يكن له مقتض فلا معنى له ولا مطلوبية له
الصفحه ٤٦ :
__________________
لتكرارها في ذيل
الحديث.
(وامّا) من حيث الدلالة فانّ تفريع «فما
أدّيا اليك
الصفحه ٤٧ :
__________________
فقال صلوات الله
عليه : «خذوا بما رووا وذروا ما رأوا» ، والقدر المتيقّن منه
الصفحه ٦٣ : حاله. وقال بعضهم «... فارباب هذه الكتب (اي
التي اخذ عنها الصدوق رواياته) ممدوحون لا محالة ، فكل من
الصفحه ٦٦ : يعملون على طبقها من غير اساس عقلائي واضح ، وهذه
مقالة السيد المصنف (قده) ايضا (راجع مثلا بحث حجية الظهور
الصفحه ١٠٧ :
المحتملين ، فانه
بضمّه الى المجمل يثبت كون المراد منه المحتمل الآخر ، وامّا بمجمل آخر مردّد بين
الصفحه ١٣١ : التمسك
باصالة عدم النقل من اشكال في الموارد التي علم فيها بوجود ظروف معيّنة بالامكان
ان تكون سببا في
الصفحه ١٣٣ :
يروها فقهاء اصحاب الأئمة عليهمالسلام
واما معارضة لما ذكرناه من الآيات المباركة من ان القرآن الكريم هدى
الصفحه ١٣٥ :
وقد
اعترض على ذلك جملة من
المحققين (١) بأنّ اصالة عدم القرينة اصل عقلائي برأسه يجري لنفي احتمال
الصفحه ١٦١ : الملاك (٢) والارادة والجعل
__________________
(١) لا يخفى عليك ان
مرادهم من «القدرة» ـ سواء كانت
الصفحه ٢٨٢ :
مصلحة من هذا
القبيل يتعيّن الإجزاء فلا تجب الاعادة فضلا عن القضاء لحصول الملاك الواقعي
واستيفائه
الصفحه ٣٢١ :
ونتيجة الملاك
الثاني تختص بالعبادة إذ لا يعتبر قصد القربة في غيرها وبالعالم بالحرمة ، لان من
يجهل
الصفحه ٣٢٤ : ، والآخر : جعل الشارع
للمضمون ، (وقد) يكون غرض المولى متعلّقا بإعدام المسبّب من ناحية الامر الاوّل
خاصة
الصفحه ٣٣٣ : حجية الظنون العقلية (١) ، وامّا اذا كان قطعيا فهو حجة من اجل حجية القطع ، ونسب
الى بعضهم القول بعدم