الصفحه ٢٨٠ : الحالة اذا كانت الوظيفة الاضطرارية وافية
بجزء من ملاك الواقع (١) مع بقاء جزء آخر مهم لا بد من استيفائه
الصفحه ١١ : على جملة شرطية تربط الامر بالتبيّن عن
النبأ بمجيء الفاسق به
__________________
ومنها ان سائر
الصفحه ٢٣ :
المولى لايجابها ،
بل قد يقتصر في مقام الطلب على تقريب المكلّف نحو الغاية وسدّ باب من ابواب عدمها
الصفحه ٢٥ : التحذّر لحالة عدم علم السامع
بصدق المنذر (*) وذلك لوجهين :
احدهما : ان الآية لم تسق من حيث الاساس لافادة
الصفحه ٢٩ :
الطائفة
الثالثة : ما دلّ على
الامر بنقل بعض النكات والمضامين ، من قبيل قول ابي عبد الله
الصفحه ٣٧ : ـ : ـ منها : ما ورد في التهذيب في
اوقات الصلاة : محمد بن يعقوب عن علي بن ابراهيم عن محمد بن عيسى (بن عبيد
الصفحه ٨٧ : النبأ فان كلمة نبأ فيها وان كانت مطلقة
بالنظرة البدوية من قيد «حسّي» الّا ان التعليل
الصفحه ٢١٤ :
المشروط ، فكلّ
منهما ليس ناجزا بتمام المعنى غير ان ذلك في المشروط ينشأ من اناطة الوجوب بشرط ،
وفي
الصفحه ٢٢٠ :
بوضوء متوقفة بحسب
الفرض على ان يكون المكلّف قد توضّأ قبل الزوال. فالوضوء قبل الزوال اذن يكون من
الصفحه ٢٣٠ : ؟
والثانية
: انه اذا استحال
التقييد استحال الاطلاق بناء على مختاره من ان التقابل بين الاطلاق والتقييد
الصفحه ٢٤٣ : اهمّ براهين
الاستحالة مع بعض التعليق عليها (*).
__________________
(والنتيجة) من الجواب
على الوجه
الصفحه ٢٦٠ :
النفسي فلن يكون
بامكانه ان يقصد بذلك امتثال الوجوب الغيري لما تقدّم (١) من عدم صلاحية الوجوب
الصفحه ٣٠٠ :
__________________
الّا ان ذا المقدّمة ليس واجبا ، وذلك
لان الغاية من التخلّص هو «كون الانسان
الصفحه ٣١٤ : :
الجواب
الاوّل (٢) : يتكفّل حلّ الشبهة التي صيغ بها البرهان وبيانه : ان
العلّة مركّبة من المقتضي والشرط
الصفحه ٣٢٢ :
والمقيّد كما تقدّم في محلّه (*).
__________________
(*) اذا فهمنا من تحريم الشرط الارشاد
الى افساده