الصفحه ١٩ : والاطمئنان ، بمعنى انه عادة يحصل منه عند السامع وثوق ، وذلك لان
معنى العادل هو الشخص المستقيم في عقيدته
الصفحه ١٠٤ :
__________________
ولا دليل على ان
المراد منها هو اعطاء صفة الحجية ـ بمعنى الطريقية والكاشفية
الصفحه ٩٠ :
المعصوم عن طريق
اتفاق عدد معيّن من العلماء على الفتوى فاخبر بقول المعصوم استنادا الى اتفاق ذلك
الصفحه ٤٠ :
وفي روايات هذه
الطائفة ما لا يخلو من مناقشة أيضا من قبيل قوله : «فانه لا عذر لأحد من موالينا
في
الصفحه ٩١ : المنقولة ، فانه كان
__________________
ثم ذكر صاحب كشف القناع ان الشهيد
الثاني نظر من كتاب النكاح الى
الصفحه ١٠٦ :
يحصل سبب من الخارج يبطل هذا التنجيز (١) امّا بتعيين المراد من المجمل مباشرة ، وامّا بنفي احد
الصفحه ١١٠ :
الوجه
الاوّل : الاستدلال
بالسّنة المستكشفة من سيرة المتشرّعين من الصحابة (١) واصحاب الأئمة
الصفحه ٢٧٤ : ، وتنصّ الثانية منها على أنّ امتثال الوجوب
الغيري لا يستتبع ثوابا ، وتنصّ الرابعة منها على ان الواجب
الصفحه ٢٩٥ : لماهية الصلاة ، اي انه ليس من اجزائها
وشرائطها ولا دليل على انها من موانعها ، وكالصلاة والنظر الى
الصفحه ٣١١ : ء وجوب الشيء لحرمة
ضدّه العام :
الظاهر ان الاختلاف في هذه المسألة ناشئ
من الاختلاف في المراد من كلمتي
الصفحه ٣٢ :
الهادي عليهالسلام : «فاسأل عنه عبد العظيم بن عبد الله الحسني وأقرئه مني
السلام».
وروايات
الصفحه ٤٥ :
ضعيفة مخالفة حتّى يرتفع الوثوق من البين. (فاذن) مجموع روايات «حديث الصادق»
تفيدنا حجية خبر الصادق ، او
الصفحه ٤٩ :
__________________
فقال عليهالسلام
: «من زكريا بن آدم المأمون على الدين والدنيا» ، بتقريب ان
الصفحه ٩٨ : ء استحباب واقعي نفسي على طبق
__________________
وجاء مثلهما من طرق
العامّة : روى عبد الرحمن الحلواني
الصفحه ١٣٢ : من البعض الآخر.
(واجابوا) عن هذا الاشكال بأجوبة :
منها : بانه ـ مع التسليم بشمول
المتشابه للظاهر