الصفحه ٣٠٣ : «ثالثها» على ضوء مثال من
اختار الدخول الى ارض مغصوبة لانقاذ غريق مع وجود طريق مباحة للوصول الى الغريق
الصفحه ٨٢ : بيانه لظهور ضعفه حتى انه يظهر ان
العلماء قاطبة من زمان الشيخ الانصاري الى يومنا هذا قد اجمعوا على بطلانه
الصفحه ٧٣ :
الى النهي عن السيرة اي لكانت الآيات مخصّصة بالسيرة ولسقطت حجيّة الآيات في
العموم بمقدار مورد السيرة
الصفحه ٣١١ : ء وإن أمن بممنوعية ترك الواجب.
(وكلا النظرين صحيح) إن عرفنا مراد
اصحاب النظريتين ، فالمراد من النظرية
الصفحه ١٠٤ : ان السبب المتصوّر لهذا التفضل
الالهي هو نيّة الخير والانقياد من العامل ، فالاجر والثواب اذن على العمل
الصفحه ١٤٨ :
__________________
اليه سيدنا المصنف (قده) من لزوم الحاجة
الى معرفة الامضاء فاننا سنقع في مشكلة كيفية معرفة الامضاء فانه
الصفحه ٢٧٥ : اتى بها بقصد التوصل بها الى امتثاله ، وما
ثبت بالروايات من الثواب على المقدمات يمكن تطبيقه على ذلك
الصفحه ٨٥ : والتساقط (١) والرجوع الى أصالة عدم حجيّة خبر الثقة الفاسق ، اذ لم
يتمّ الدليل على حجيته.
ولكن الصحيح انه
الصفحه ١٢٤ :
____________________________________
(*) ويمكن للمحقق النائيني (قدسسره)
ان يدافع عن مسلكه بان ما ذكره السيد الشهيد رحمهالله صحيح بالنسبة الى
الصفحه ١٩٠ : المزاحمة من الصلاة وقعت منه صحيحة.
__________________
(١) الّا اذا صححناها
بالاستدلال السابق على تمامية
الصفحه ٩٩ :
البلوغ بوصفه
عنوانا ثانويا (١).
الثالث : ان تكون
ارشادا الى حكم العقل بحسن الاحتياط
الصفحه ٢١١ : المتأخّر ويلتزم بتأويل الموارد التي توهم ذلك بتحويل الشرطية من أمر متأخّر
الى امر مقارن ، فيقال مثلا : ان
الصفحه ٢٢١ : من الاصل ،
وانما الشروط تكون راجعة الى متعلق الحكم ، ويكون الحكم مطلقا اي فعليا ويكون قيد
الاستطاعة
الصفحه ١٠٢ : في محلّه من الجزء الرابع فراجع. (فبناء) على مبنى السيد
الخوئي رحمهالله
ـ وهو الصحيح ـ لا تتمّ هذه
الصفحه ٥١ : الموجود في «فارجعوا» فانها
تشمل الرجوع اليهم كرواة ـ والقدر المتيقّن منهم الثقات ـ وكمفتين. ، وغيرها من