الصفحه ٥٥ : اقول لك انظر الدنانير التي امرتك ان تدفعها الى
اخي فتصدّق منها بعشرة دنانير اقسمها في المسلمين ، ولم
الصفحه ٢٩٥ : لماهية الصلاة ، اي انه ليس من اجزائها
وشرائطها ولا دليل على انها من موانعها ، وكالصلاة والنظر الى
الصفحه ٢٢٠ :
بوضوء متوقفة بحسب
الفرض على ان يكون المكلّف قد توضّأ قبل الزوال. فالوضوء قبل الزوال اذن يكون من
الصفحه ١٤٦ : والاستفهام
والتمني والترجي ونحوها ، (وتارة) يكون في حال الهزل ... الى ما هنالك من حالات
كثيرة ذكروها في علم
الصفحه ٣١٨ :
الاهم ، وكذلك اي
واجب آخر مزاحم من هذا القبيل ، فاذا قلنا بالاقتضاء تعذّر ثبوت الامر بالصلاة ولو
الصفحه ١٣٠ : النقل وعلى الاستناد في اواسط هذه الفترة
واواخرها الى ما يرونه من ظواهر الكلام الصادر في بدايات تلك
الصفحه ١٦٥ : الملاك والشوق غير آبيتين عن دخالة القدرة
كشرط فيهما (٥) ـ بحيث لا ملاك في
الفعل ولا شوق الى صدوره من
الصفحه ٣٠٢ : يتّجه الوجوب الغيري نحو الفرد المحرّم
اذا كان الوجوب النفسي اهم من حرمته (٢) وتسقط الحرمة حينئذ
الصفحه ٤٣ : واضحة الى مناط الرجوع
اليه. (ويرد) على هذا التقريب ان المامون اعلى من الوثاقة اذ ان المامون على الدين
الصفحه ٥٧ : وثاقة شخص واصلة الى حدّ عدم احتمال صدور الكذب
منه مهما حصل وفي كل الظروف ، وهي أعلى مراتب الوثاقة ، وهي
الصفحه ١٢١ : الثاني من ناحية احتمال القرينة المنفصلة فلا تجري اصالة الظهور بل كنّا
بحاجة الى اصل في المرتبة السابقة
الصفحه ١٦٦ : يتصوّر من أمثلة ظاهر في
انه بداعي البعث والتحريك هذا اولا ، وثانيا ينصرف الذهن من المكلفين الى خصوص
الصفحه ١٨٦ : ] مقيّد عقلا بعدم الاشتغال بضدّه الذي لا يقلّ عنه أهمية ، وانتهينا
من ذلك الى ان وقوع التضاد بين واجبين
الصفحه ١٩٥ :
القبيل يسمّى بشرط
الترتّب تمييزا له عن «شرط الاتصاف».
وشرب الدواء سواء
كان مطلوبا تشريعيا من
الصفحه ٢٧٩ : تخييري ولا يحتمل ان يكون تعيينيا لوضوح ان هذا المريض كان بامكانه ان يؤخّر
صلاته الى آخر الوقت فيصلّي عن