الصفحه ٥٩ : علي بن فضّال ـ بسند صحيح ـ «كذّاب متّهم».
ـ ابنه الحسن قال فيه الكشّي «كذّاب»
ـ محمد بن عبد الله
الصفحه ١٣٩ :
يعملون بالظهور
فيها جميعا ، وهذا يكشف عن الحجية المطلقة.
وهذا
الاعتراض من الاعلام قد
يبدو غير
الصفحه ٢٤٠ : الموضوع خارجا (٢) لا لوجود المتعلّق ، وان الجعل منوط بالوجود الذهني
لاطرافه من المتعلق والموضوع لا الخارجي
الصفحه ٢٧٠ : دخيلا في حصول التقيد لانه طرف له ، لكن هذا لا يعني كونه عينه ، بل التقيد
بما هو معنى حرفي له حظ من
الصفحه ٩ : وقّت لي وقتا يرسل إلىّ رسوله ليقبض ما كان عندي من الزكاة ، وليس من رسول
الله الخلف ، ولا ارى حبس رسوله
الصفحه ٢٧٦ :
بالوضوء العبادي فلا بدّ من تحصيله للتوصل الى الصلاة المطلوبة
(٢) ولو بدليل قوله
تعالى (ويحبّ
المتطهّرين
الصفحه ٢٨ :
الثانية : ما تضمّن الحثّ
على تحمّل الحديث وحفظه ، من قبيل قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «من حفظ على
الصفحه ٦٣ : الصدوق يشهد بانّ الكتب المأخوذة منها مشهورة. قال
بعضهم : ان طريق الصدوق الى بعض تلك الكتب اذا كان ضعيفا
الصفحه ٢٧٤ :
الوجوب الغيري».
(٣) كما ورد في المشي
الى الحج والى المسجد وفي قضاء حاجة المؤمن ... من قبيل ما روي عنه
الصفحه ٣٦ : ميراث ، فتحاكما ... ـ الى أن قال ـ فان
كان كل واحد اختار رجلا من اصحابنا فرضيا ان يكونا الناظرين في
الصفحه ١٤٢ :
لوجود ثلاث رتب من
الظهور كلّها سابقة على الحجية (*) ككلام المحقق
__________________
(*) بعد
الصفحه ٢٥٢ : (١).
ومنها : ما قد يقال من انه اذا شك في واجب انه تخييري او تعييني
فعلى القول برجوع التخيير الشرعي الى ايجاب
الصفحه ١٤ :
ومنها
: أن يكون الموضوع
الجائي بالخبر ، والشرط فسقه ، فكأنه قال : الجائي بالخبر اذا كان فاسقا
الصفحه ١٩١ : مشروطا من قبل الشارع ـ اضافة الى ذلك (٢) ـ بعدم المانع
الشرعي (٣) ، اي بعدم وجود حكم على الخلاف دون
الصفحه ٢١٤ : الداعي للمولى الى جعل الوجوب
يبدأ من حين طلوع الهلال ما دام وجوبا معطلا عن الامتثال أوليس ذلك لغوا؟
كان