الصفحه ٤٤ : البتّة (التيه.
خ) الى العناء ، ومن ادّعى سماعا من غير الباب الذي فتحه الله فهو مشرك ، وذلك
الباب المأمون
الصفحه ١٤٥ : ء ـ ليست
كذلك ، فهل ان قولنا «اذهب الى البحر وخذ العلم منه» كقول المولى مثلا «اكرم
العلماء» ثم في وقت آخر
الصفحه ٢٦٢ :
الصحيح عدم صواب هذه النظرة ، لان الحكم الشرعي الذي يبحثه علم الفقه ـ ويطلب من
علم الاصول ذكر القواعد التي
الصفحه ١٠ : ، فقالوا : هذا الحارث ، فلمّا غشيهم قال لهم : إلى من
بعثتم؟ قالوا : إليك ، قال : ولم؟ قالوا : إن رسول الله
الصفحه ١٨ : التبيّن من اخبار العدول ايضا.
ـ الناحية الثانية : النظر الى كلمة «فاسق»
في الآية :
ـ فقد يحرز الانسان
الصفحه ٢٩ : فقه الى من هو أفقه منه".
ونلاحظ ان هذه
الطائفة ليست في مقام بيان ان النقل يثبت المنقول للسامع تعبّدا
الصفحه ١٩٤ : بالمرض ، فانّ الانسان الصحيح لا حاجة
به الى الدواء ، وبدون المرض لا يتصف الدواء بانه ذو مصلحة ، ومن هنا
الصفحه ٤١ :
وفي روايات هذه
الطائفة ما لا مناقشة في دلالتها من قبيل ما رواه محمّد بن عيسى : قال : قلت لابي
الصفحه ١٧١ :
بغير المقدور وهو
مستحيل. ومن هنا يكون العجز الناشئ من العصيان والتعجيز مسقطا للتكليف وإن كان لا
الصفحه ٣١٢ : الى قوّة الربط بين هذه
النقطة من البحث وبحث الترتب ، اذ اننا هنا سننكر حرمة الضد الخاص ، وهناك ترفّعنا
الصفحه ١٧٦ :
قيد آخر للأمر
بالصلاة ـ ولكلّ أمر ـ اضافة الى القدرة التكوينية وهو : ان لا يكون مبتلى بالامر
الصفحه ٢٠٦ : ء.
__________________
(١) بيان ذلك : ورد
في صحيحة علي بن مهزيار قال : كتبت اليه عليهالسلام
: امرأة طهرت من حيضها او دم نفاسها في
الصفحه ٣١٧ :
في الحلقة السابقة
فلاحظ (١).
وعليه
فالصحيح ان وجوب شيء لا يقتضي حرمة ضدّه الخاص.
وامّا
ثمرة
الصفحه ٥٨ : الحقيقة الى ان مرادهم من «الضعيف» هو
الضعيف في علمه ولا يبالي عمن يأخذ ، فتراه يكثر من رواية الروايات
الصفحه ٣٢ :
الهادي عليهالسلام : «فاسأل عنه عبد العظيم بن عبد الله الحسني وأقرئه مني
السلام».
وروايات