الصفحه ١٣٠ :
__________________
(١) يقصد بالاحتمال
هنا الظن القوي بدليل ما سيذكره في الجملة الاخيرة في هذا البحث من قوله «....
وانما
الصفحه ١٤٨ :
يدخل في اثبات
امضائها التمسك بظهور حال المولى وسكوته في التقرير والامضاء لان الكلام في حجية
هذا
الصفحه ٢١٠ : المتأخّر كالغسل
المذكور مؤثرا في اتصاف
__________________
في ابحاث خارجه وان
كان قد يتوهم من خلال قوله
الصفحه ٢٩٩ : إرادة الخروج هي المقدّمة لترك البقاء وقد تقدّم ذلك في بحث «اقتضاء وجوب
الشيء لحرمة ضدّه» عند قوله «ولكن
الصفحه ٧٣ : التعقيد ، فليس في البين دور ، واقصى ما يمكن قوله انه لو
كان المتشرّعة يؤمنون بشمول الظن المنهي عن اتباعه
الصفحه ١٥٠ :
والأثر العملي بين
القولين انه على الاوّل نتمسّك بالعام لاثبات الحكم لتمام من لم يشملهم التخصيص
الصفحه ٢٠٨ :
ومن
هنا وقع البحث في امكان الشرط المتأخّر وعدمه ، ومنشأ الاستشكال هو ان الشرط والقيد بمثابة
الصفحه ٢٢٩ : :
__________________
(١) سبق ذكره اكثر من
مرّة ، ومثاله قول الامام الباقر عليهالسلام
في رجل صلّى في السفر اربعا أيعيد ام لا
الصفحه ٢٣٤ : مستقلّة ، وإن اراد شمول الحكم للعالمين
والجاهلين به لا يقيّد كما فعل في مثل قوله تعالى «أقيموا الصلاة
الصفحه ٦ :
__________________
الروايات :
(الاولى) عبارة عن روايتين وهما :
١ ـ ما ورد في تفسير علي بن
الصفحه ٤٣ : ورد فيه عن الامامين الرضا والجواد عليهالسلام.
وقوله عليهالسلام
«المأمون على الدين والدنيا» إشارة
الصفحه ٦٣ : إلى هذه الرواية ثقة عن
ثقة الى الامام ولا شك ح في صحة السند وبين قوله قال الصادق عليهالسلام
، فكما
الصفحه ٦٤ : صدورها.
(فان قلت) كان يمكن لنا الوصول الى نفس
هذه النتيجة تقريبا بالاعتماد على قوله بانه لم يورد فيه
الصفحه ١١٩ : في ارادة المتكلم لذلك المعنى الحقيقي. من
هنا صحّ القول بأنّ الظهور التصوّري للفظ في المعنى الحقيقي
الصفحه ١٢٦ : في مثل هذه الحالة يوجب الاجمال.
وبما ذكرناه اتضح
ان اصالة الظهور واصالة عدم القرينة كل منهما اصل