الصفحه ٣٣٣ : حجية الظنون العقلية (١) ، وامّا اذا كان قطعيا فهو حجة من اجل حجية القطع ، ونسب
الى بعضهم القول بعدم
الصفحه ٢٥٦ : الملاحظة
والجواب عليها في مباحث السيد الهاشمي ج ٢ ص ٢٢١.
(٢) فالفائدة من
الصلاة ـ مثلا ـ تظهر من قوله
الصفحه ٢٩٣ :
ونهي عليه ولو
بتوسّط عنوانين.
كان الجواب على
ذلك ان ملاحظة العنوان في الذهن مرآة للخارج عند جعل
الصفحه ١٨ :
مرجعها الى عدم
موضوعيّته للحجيّة (*).
__________________
(*) نظرة في آية
النبأ : وفيها
الصفحه ١٦٢ :
الشهيد رحمهالله يعتبر الادانة من مراتب التكليف موجود في الفعلية ايضا.
فاذا عرفت هذا تعرف ان مراحل
الصفحه ٨٨ : ورقات في بحث «حجية
قول الثقة في الموضوعات» محاولة للاستدلال على حجيّته بالروايات ، فبناء على هذا
يصحّ
الصفحه ٩٠ :
العدد لم يكن اخباره حجّة في اثبات قول المعصوم ، لانه ليس اخبارا حسّيا عنه ،
وانما يكون حجّة في اثبات
الصفحه ٢٥١ : وشرائطها ـ وإن القول بصحتها متوقف على
كون الأمر والنهي متعلقين بالطبائع والعناوين وان هذه الصلاة في المغصوب
الصفحه ٦٧ : الناس ان خبر الثقة يورث عندهم الوثوق
والاطمئنان ، لكن بعد ما شاع العلم في عصر الامام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٨٧ : ء ، (اضافة) الى قوله عليهالسلام
فيها «فان المجمع عليه لا ريب فيه ، وانما الامور ثلاثة : امر بيّن لك رشده
الصفحه ١٣٠ :
__________________
(١) يقصد بالاحتمال
هنا الظن القوي بدليل ما سيذكره في الجملة الاخيرة في هذا البحث من قوله «....
وانما
الصفحه ١٤٨ :
يدخل في اثبات
امضائها التمسك بظهور حال المولى وسكوته في التقرير والامضاء لان الكلام في حجية
هذا
الصفحه ٢١٠ : المتأخّر كالغسل
المذكور مؤثرا في اتصاف
__________________
في ابحاث خارجه وان
كان قد يتوهم من خلال قوله
الصفحه ٢٩٩ : إرادة الخروج هي المقدّمة لترك البقاء وقد تقدّم ذلك في بحث «اقتضاء وجوب
الشيء لحرمة ضدّه» عند قوله «ولكن
الصفحه ٧٣ : التعقيد ، فليس في البين دور ، واقصى ما يمكن قوله انه لو
كان المتشرّعة يؤمنون بشمول الظن المنهي عن اتباعه