الصفحه ٤٠ :
وفي روايات هذه
الطائفة ما لا يخلو من مناقشة أيضا من قبيل قوله : «فانه لا عذر لأحد من موالينا
في
الصفحه ٣٠١ : (٣).
__________________
(١) للشمول في قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
«فانه لا يحلّ دم امرئ مسلم ولا ماله الا بطيبة نفس منه
الصفحه ١١٤ : قيل
__________________
(١) سياتي تفصيل هذه
المسألة في اواخر مسألة «تشخيص موضوع الحجية» عند قوله
الصفحه ١٧٢ : ء الاختيار للعقاب ، فانّ استحقاق
العقاب كاشف عن فعلية التكليف. (والعطف) في قوله «والوجوب» عطف تفسيري.
الصفحه ١٣٣ : وبيان للناس
لا غموض مفهومي فيه. واننا اذا قلنا بحجية ظواهر القرآن الكريم فاننا نقيّد ذلك
بلزوم الفحص عن
الصفحه ١٠٧ : بينهما تناف كما في «عدّة المرأة ثلاث قروءات» فانه لا يصحّ ارادة اكثر من
معنى واحد من لفظة «قرء» وذلك
الصفحه ١٣١ : اصالة عدم النقل هو حالة وجود احتمال ساذج وضعيف في النقل.
(٢) وهو التفصيل في
الحجية بلحاظ ظواهر القرآن
الصفحه ٧ : القبطيّ عين علي عليهالسلام
في الباب نزع وخرج من الباب الآخر فصعد نخلة وتسوّر على الحائط ، فلما راى القبطي
الصفحه ٨٩ : لانه ليس
المناط اصابة الحكم الشرعي الواقعي في حجية قوله ، وانما المناط ان يكون قوله
ناشئا من الموازين
الصفحه ٤٦ : قول الامام عليهالسلام
وإنّ تكرار هذا التعبير في آخر الرواية المباركة ليؤكّد إرادة الامام هذا المعنى
الصفحه ٤٩ : العناء ـ خ)» بتقريب ان ذكر وصف
الصادق هنا مع اعطائه كل هذه الاهميّة اشارة جيدة عرفا في تبيين حجّية قوله
الصفحه ٢٠٥ : ) ان القول بان المبيع كان في
هذه الفترة السابقة ملكا للمالك الاوّل ثم بالاجازة صار ـ في نفس هذه الفترة
الصفحه ٢٠٦ :
الليل (١) الدخيل في صحّة صيام النهار المتقدّم على قول بعض الفقها
الصفحه ٣١٨ :
على وجه الترتب (١) فلا تصحّ (٢) ، واذا لم نقل بالاقتضاء صحّت بالامر الترتّبي (٣). وبصيغة أشمل في صياغة
الصفحه ١٢ : فعلية الحكم منوطا بتحقق شروطه كما في توقف فعلية وجوب الحج على تحقق
الاستطاعة ، وعلى أيّ حال فهذا القول