الصفحه ٣٢٨ : والمفاسد وان الملاك متى ما تمّ بكل خصوصياته
وشرائطه وتجرّد عن موانع التأثير (١) كان بحكم العلّة التامّة
الصفحه ٣٣٠ :
العقلاء على قبحه
، فقتل انسان لاجل استخراج دواء مخصوص من قلبه يتمّ به انقاذ انسانين من الموت اذا
الصفحه ٥ : لا يفيد العلم ، ولا شك في انه ليس حجّة
على الاطلاق وفي كل الحالات ، ولكن الكلام في حجية بعض أقسامه
الصفحه ٩ : ) ـ وضرب على كتف امير
المؤمنين علي بن ابي طالب عليهالسلام
ـ وانزل الله في الوليد هذه الآية : «يا ايها
الصفحه ١٢ : (*
١) ، كما تقدّم في مباحث الامر ، فعلى الاوّل (٣) يكون نفيه بعينه معناه الحجية ، وعلى الثاني يعني نفيه ان
الصفحه ١٦ :
احدهما يثبت
اعتبار خبر العادل علما ، والآخر ينفي هذا الاعتبار ، ولا موجب لحكومة احدهما على
الآخر
الصفحه ٢٠ : التالية :
أوّلا : انها تدلّ
على وجوب التحذّر لوجوه :
احدها
: أنّه (٢) وقع مدخولا لاداة الترجّي الدالة
الصفحه ٣٢ : بعدم تعمّد الكذب ما دام ارجاعا شخصيا غير معلّل.
الطائفة
السابعة : ما دلّ على ذمّ
من يطرح ما يسمعه من
الصفحه ٣٧ : ـ : ـ منها : ما ورد في التهذيب في
اوقات الصلاة : محمد بن يعقوب عن علي بن ابراهيم عن محمد بن عيسى (بن عبيد
الصفحه ٣٩ :
بصدوره ، وتقريب
الاستدلال كما تقدّم في الطائفة السابقة. ولا يمكن هنا حمل هذا الدليل على
الحديثين
الصفحه ٤١ : ، كما جاء في ذيل هذا الحديث الذي استدلّ به
على حجية خبر الواحد «قد عرفوا باننا نفاوضهم بسرّنا ونحملهم
الصفحه ٤٦ : عني فعني يؤديان ...» على وثاقتهما لتعبير صريح عن ان من كان ثقة فقوله
حجّة وطريق وكاشف تعبّدي لمعرفة
الصفحه ٤٩ :
__________________
فقال عليهالسلام
: «من زكريا بن آدم المأمون على الدين والدنيا» ، بتقريب ان
الصفحه ٥١ :
الروايات ...
(وبيان) الاستدلال بها على حجية خبر
الثقة (امّا) بطريق مباشر وذلك لعدم تقييد هذه الروايات
الصفحه ٧٦ :
العقلائي بخبر
الثقة ينافي مدلول الظهور في العمومات الناهية ولا ينافي نفس بنائهم على العمل
بهذا