الصفحه ١٩٧ : شروط الاتصاف خارجا ، وامّا فعلية المجعول فهي منوطة
بفعلية شروط الاتصاف بوجودها الخارجي ، فما لم توجد
الصفحه ١٩٥ : قبل الآمر او مطلوبا تكوينيا لنفس المريض له هذان النحوان
من الشروط.
وشروط الاتصاف
تكون شروطا لنفس
الصفحه ١٩٦ : الارادة التي ذكرنا انها مقيدة بشروط الاتصاف ليست منوطة بالوجود الخارجي لهذه
الشروط بل بوجودها التقديري
الصفحه ٢١٤ : الوجوب الفعلي فاذا افترضنا ان طلوع الفجر ليس من شروط الاتصاف بل من شروط
الترتّب ، وان ما هو من شروط
الصفحه ٢٢١ : من الاصل ،
وانما الشروط تكون راجعة الى متعلق الحكم ، ويكون الحكم مطلقا اي فعليا ويكون قيد
الاستطاعة
الصفحه ٢٢٢ : الشرعية
المشروطة ان الشروط فيها هي من قبيل شروط الاتصاف بمعنى ان الحكم لا يصير فعليا
ومتصفا بالمصلحة حتى
الصفحه ١٦٤ : المولى ، بحيث لو فرضنا ان المولى ـ بعد ما
جعل حكما ما على عبده وقيّده ببعض الشروط ـ لم يعلم بتحقق هذه
الصفحه ١٩٩ : مقيد بالزوال ، وقد يكون مشروطا كوجوب الحج ايضا
بالنسبة الى الاستطاعة.
(٢) او شروط الاتصاف.
(٣) أو
الصفحه ٥ : المهملة.
المرحلة الثانية :
في تحديد دائرة هذه الحجية وشروطها.
المرحلة الاولى : (في اثبات أصل حجية
الصفحه ١٢ : فعلية الحكم منوطا بتحقق شروطه كما في توقف فعلية وجوب الحج على تحقق
الاستطاعة ، وعلى أيّ حال فهذا القول
الصفحه ٨٥ : هذه الحجية وشروطها ، والتحقيق في ذلك ان مدرك
حجية الخبر ان كان مختصا بآية النبأ فهو لا يثبت سوى حجية
الصفحه ٩٣ : مع شروطه على الرغم من
__________________
(١) اي لخبر جميل.
(٢) وهو حجية خبر
جميل لخبر زرارة
الصفحه ١٦٢ : الباري عزوجل ، ومرحلة انزاله على قلب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بداعي التحريك ـ عند تمامية الشروط
الصفحه ١٨١ : قل لتمامية ملاك الصلاة ومصلحتها في نفسها (ولا يخفى)
عليك ان شروط التنجيز ـ كالعلم مثلا ـ ليست داخلة
الصفحه ١٩١ :
الله قبل
__________________
(١) فهناك احكام
مقيّدة بقيد زائد كما هو الحال في الشروط فانها مقيّدة