الصفحه ٤٢ : الله بن عامر بن ربيعة ، عن
أبيه قال : كنا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم في غزاة في ليلة سوداء مظلمة
الصفحه ٤٩ : » (٤ / ١٥٠٣) والبيهقي (١ / ٢٥٤) وكذا أخوه أسامة.
قال البيهقي : «أولاد زيد كلهم ضعفاء ،
جرحهم يحيى بن معين
الصفحه ٥٦ : .
وإسناده واه جدا ؛ نوح بن دراج متروك
الحديث ، وقد كذّبه ابن معين وغيره.
٥ ـ عبد الله بن عمرو رضي الله عنه
الصفحه ٦١ : والإفطار مع الإطعام ، لأن معنى الكلام : وعلى الذين
يطيقونه ولا يصومونه فدية ، فعلى هذا يكون الكلام منسوخا
الصفحه ٦٨ : ، فالحديث دال على التخصيص لا على النسخ. ثم إنما يكون النسخ مع تضاد
اجتماع الناسخ والمنسوخ ، وقد أمكن الجمع
الصفحه ٧٢ :
فاقتضى هذا
الكلام إباحة حلق الشعر عند الأذى مع الفدية وصار ناسخا لتحريمه المتقدم.
قلت : وفي هذا
الصفحه ٨٢ : ينفق عليها من ميراثه ،
فإذا تم الحول خرجت إلى باب بيتها ومعها بعرة فرمت بها كلبا ، وخرجت بذلك من عدتها
الصفحه ٨٧ : وشهد على البيع مع أنه لم يره ، ما دفعه
إلا أنه متيقّن من صدق النبي صلىاللهعليهوسلم
، فقال : «بتصديقك
الصفحه ٨٨ : » (٦ / ٢٨٤٨ ـ ط الباز) : «هو مع
نكارته إسناده نظيف».
وتابع معاذ بن معاذ عليه ؛ داود بن
إبراهيم الواسطي ، عن
الصفحه ١٠٣ : عكرمة
عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال : الوصي إذا احتاج وضع يده مع أيديهم ، ولا
يلبس عمامة.
وقال
الصفحه ١٠٤ : رباح قال : يضع يده مع أيديهم ويأكل معهم بقدر خدمته
وقدر عمله.
وقد روى أبو
طالب وابن منصور عن أحمد بن
الصفحه ١١١ : فاعل الذنب جاهلا ، لأن فعله مع العلم بسوء
مغبته ، فأشبه من جهل المغبة والتوبة من قريب ما كان قبل معاينة
الصفحه ١٢٨ : الله ، أو أشركوا معه غيره. وهذا مروي عن الشعبي ، وربيعة ، والقاسم بن
مخيمرة في آخرين ، وهؤلاء زعموا
الصفحه ١٥٦ : ) معلقا ، عن خالد بن أسلم قال : خرجنا مع
عبد الله بن عمر ... فذكره.
وأخرجه مالك في «الموطأ» (١ / ١٦٧
الصفحه ١٥٧ :
غزوة تبوك فإنه كان قد فرض على الناس كافة النفير مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ولهذا عاتب