الصفحه ٢٨ :
يفتتح سورة كان قد وعاها ، فلم يقدر منها على شيء إلا (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) فأتى باب
الصفحه ٤٧ :
الَّتِي
كُنْتَ عَلَيْها إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلى
الصفحه ١٠١ : أبو جعفر
النحاس : «معنى قول الأولين نسخت هذه الآية ، أي : أنزلت الأخرى بنسختها وهما واحد
، وإلا فهذا
الصفحه ١٢١ : ، قال : قال ابن جريج وعثمان بن عطاء ، عن عطاء ، عن
ابن عباس رضي الله عنهما (إِلَّا الَّذِينَ
يَصِلُونَ
الصفحه ١٤٤ :
والثاني : أنها
حصرت المحرم ، فليس في الحيوانات محرم إلا ما ذكر فيها. ثم اختلف أرباب هذا القول
الصفحه ١٥٦ : أَمْوالِهِمْ
صَدَقَةً) [التوبة : ١٠٣].
ذكر الآية الخامسة :
قوله تعالى : (إِلَّا تَنْفِرُوا يُعَذِّبْكُمْ
الصفحه ١٧٠ : ء ، فأمر التوسط في رفع الصوت ، وذلك لا
ينافي التضرع.
فأما
سورة الكهف : فليس فيها منسوخ إلا أن السدي يزعم
الصفحه ١٨١ : ، عن مجاهد (وَلا تُجادِلُوا أَهْلَ
الْكِتابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) قال : من أدّى منهم الجزية
الصفحه ١٩١ : ، عن ابن عباس رضي
الله عنهما قال لم يكن بطن في قريش إلا لرسول الله صلىاللهعليهوسلم فيهم قرابة
الصفحه ٢٢١ : يَضُرُّوكُمْ إِلَّا أَذىً)
١١١
١٠١
(وَمَنْ يُرِدْ ثَوابَ الدُّنْيا نُؤْتِهِ مِنْها
الصفحه ٢٢٢ :
(فَقاتِلْ فِي سَبِيلِ اللهِ لا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ)
٨٤
١٢٠
(إِلَّا الَّذِينَ
الصفحه ٢٢٥ :
(إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ)
١٠٦
٩٦
(وَجادِلْهُمْ
الصفحه ٥ : .
وأشهد أن لا
إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.
أما بعد ؛
فهذا مصنّف
ماتع هام
الصفحه ١١ : كالقواعد والأصول للكتاب ، ثم أتيت بالآيات
المدّعى عليها النسخ على ترتيب القرآن ، إلا أني أعرضت عن ذكر آيات
الصفحه ١٨ : تُجادِلُوا أَهْلَ الْكِتابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ
أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ ..) [العنكبوت