الصفحه ٧ : ، طبع بمصر سنة ١٩٦٣ م.
٢ ـ «نظرية
النسخ في الشرائع السماوية» للدكتور شعبان محمد إسماعيل القاهرة ، سنة
الصفحه ١٢١ : إِلى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثاقٌ) وقال : (إِذا جاءَكُمُ
الْمُؤْمِناتُ مُهاجِراتٍ
الصفحه ١٨ : والانحتام ، إما بكونه فرضا أو واجبا. ونسخ ذلك يقع على ثلاثة أوجه :
الأول
: أن يخرج من
الوجوب إلى المنع
الصفحه ٥٩ : يأكل إلى مثلها من
القابلة ، وإن قيس بن صرمة أتى امرأته ، وكان صائما فقال : عندك شيء؟ قالت لعلي
أذهب
الصفحه ١٩ :
والثالث : أن
ينسخ من الاستحباب إلى الاباحة ، مثل : نسخ استحباب الوصية للوالدين (١) بالإباحة
الصفحه ٣٧ :
موسى ، والنصارى ؛ وهم أتباع عيسى ، والصابئون ؛ الخارجون من الكفر إلى
الإسلام ، من آمن ، أي : من
الصفحه ٦٠ : ابن عباس رضي الله عنهما (أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيامِ
الرَّفَثُ إِلى نِسائِكُمْ هُنَّ لِباسٌ
الصفحه ٩٦ : على سوق قلوبهم إلى الصلاح فعلى هذا
لا نسخ.
ذكر الآية الثانية :
قوله تعالى : (إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا
الصفحه ٩٧ : إلى الإسلام ، رواه أبو صالح عن ابن عباس رضي الله عنهما (٢).
والثالث : أنها
نزلت في أهل الكتاب آمنوا
الصفحه ١١٩ : يدي الرسول صلىاللهعليهوسلم فأبى المنافق. فنزل قوله تعالى : (يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى
الصفحه ٦٥ : الصوم ويعجزون عنه ينقسمون إلى قسمين (٢) :
الأول : من
يعجز لمرض أو لسفر ، أو لشدة جوع أو عطش ، فهذا
الصفحه ٨٦ : بِدَيْنٍ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ) [البقرة : ٢٨٢].
هذه الآية
تتضمن الأمر بإثبات الدين في كتاب
الصفحه ٩٨ : المراد به من عاند ولم يرجع إلى الحق بعد وضوحه ، ويؤكد هذا أن الآيات خبر ،
والنسخ لا يدخل على الأخبار بحال
الصفحه ١٢٥ : سرية وعليها أمير ، فلما انتهى إلى أهل ماء خرج إليه
رجل من أهل الماء فخرج إليه رجل من أصحاب النبي
الصفحه ١٣٠ : إِلَى الصَّلاةِ
فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ) [المائدة : ٦].
اختلف العلماء
فيها على قولين :
الأول : أن في