الصفحه ٢٣٥ : .......................................................... ٦١
و ٨٦ و ٩١
معاویة بن صالح................................................ ١٦
و ٩٣ و ١١٠
الصفحه ٧٩ :
مكان الأذى. ثم لو كانت الأحاديث تضاد الآية قدمت الآية ، لما بينا في أول
الكتاب من أن الناسخ ينبغي
الصفحه ١٤٤ : : ١٥٩] للمفسرين في معناه ثلاثة أقوال:
الأول : لست من
قتالهم في شيء ، ثم نسخ بآية السيف ، قاله السدي
الصفحه ٨٤ :
فذهب قوم إلى
أنه محكم ، ثم اختلفوا في وجه إحكامه على قولين :
الأول : أنه من
العام المخصوص وأنه
الصفحه ٧٤ :
أول ليلة من رجب ، فعيّرهم المشركون بذلك ، فنزلت هذه الآية (١). وهي تقتضي
الصفحه ٦٠ : لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِباسٌ) فكان ثلاثة أيام في كل شهر ، ثم نسخ ذلك ما أنزل من
صيام رمضان.
وقال قتادة
الصفحه ١٠٩ : : ابنا عمرو بن علي بن بحر قال :
ابنا عمران بن عيينة ، قال : ابنا عطاء بن السائب ، عن سعيد بن جبير ، عن
الصفحه ١٠٢ :
وذهب السّدّي
إلى أنه منسوخ بقوله : (مَنْ كانَ يُرِيدُ
الْعاجِلَةَ عَجَّلْنا لَهُ فِيها ما نَشا
الصفحه ٩ : الجلوس في جامع المنصور.
قال ابن الجوزي
: «فتكلمت فيه ، فحضر مجلسي أول يوم جماعة من أصحابنا الكبار من
الصفحه ٦٦ :
القول الأول :
أنها منسوخة ، ثم اختلف أرباب هذا القول في المنسوخ منها على قولين :
الأول : أنه
الصفحه ١٣٥ :
والثاني
: أنها تتضمن الاقتصار على التبليغ دون الأمر بالقتال ، ثم
نسخت بآية السيف والأول أصح
الصفحه ١٣٨ : قولان :
الأول : أنه
اقتضى الاقتصار في حقهم على الإنذار من غير زيادة ثم نسخ بآية
الصفحه ١٩٠ : : (وَمَنْ كانَ يُرِيدُ
حَرْثَ الدُّنْيا نُؤْتِهِ مِنْها) [الشورى : ٢٠] للمفسرين فيه قولان :
الأول : أنه
الصفحه ٢٠ :
وحوشي القرآن من ذلك (١).
فصل
وقد زعم قوم :
أن المستثنى ناسخ لما استثني منه ، وليس هذا بكلام
الصفحه ١٥٣ : فأنزل الله (وَأُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ
أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ).
وقال الحسن :
كان